الصفحه ٣٤٢ : بدا يبدو : ما اتبعك يا نوح إلا الأراذل فيما
ظهر لنا من الرأي ، كأنهم قطعوا عليه في أول ما ظهر له من
الصفحه ٣٣٧ :
١١٢٠ ـ قوله
تعالى : (إِلَّا قَوْمَ
يُونُسَ) ـ ٩٨ ـ انتصب (قَوْمَ) على الاستثناء المنقطع ، ويجوز
الصفحه ٣٥٧ : » لرفعت «كلا» ، ولصار التشديد في «لما» على معنى «إلا» ،
كما قال : (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا عَلَيْها
الصفحه ٥١٥ : بعد تمام الكلام ، فانتصب [كالمفعول].
ونصبه عند الفراء ب «أن» ؛ لأنّ أصل (إِلَّا) عنده : إن لا ، فإذا
الصفحه ٢١٥ :
أَلَّا
يَرْجِعُ إِلَيْهِمْ)(١)
و (عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ)(٢).
و «لا» و «السين» عوض من حذف تشديد
الصفحه ٥٧٣ :
الواو (١) ، [أي ويزيدون](٢) ؛ وذلك مذهب الكوفيين (٣).
١٨٦٧ ـ قوله
تعالى : (أَلا إِنَّهُمْ مِنْ
الصفحه ٧٣ :
١٣٣ ـ وقوله
تعالى : (وَإِنْ هُمْ إِلَّا
يَظُنُّونَ) ـ ٧٨ ـ (إِنْ) بمعنى «ما» ، وما بعدها ابتدا
الصفحه ١٤١ : مِنْ إِلهٍ
إِلَّا اللهُ) ـ ٦٢ ـ (إِلهٍ) مبتدأ ، و (مِنْ) زائدة ، (إِلَّا اللهُ) خبره ؛ كما تقول : ما من
الصفحه ٣٥٤ : ) وجزمت (يَلْتَفِتْ) على النهي : أنّ المرأة (١) أباح لها الالتفات ، وذلك لا يجوز ؛ ولا يصحّ عنده
البدل إلا
الصفحه ٦٦٤ :
٢١٩٠ ـ قوله
تعالى : (لا يَمَسُّهُ إِلَّا
الْمُطَهَّرُونَ) ـ ٧٩ ـ هذه الضمة في (يَمَسُّهُ) يجوز أن
الصفحه ٧٠٨ : »
، وقال : لا تكون «لَظىٰ» إلا «نَزّٰاعَةً لِلشَّوىٰ» ، فلا
معنى للحال ؛ إنما الحال فيما يجوز أن يكون
الصفحه ٢٩ : بين ما يخفض ، ولا
يكون إلا حرفا نحو : «الباء» و «اللام» وبين ما يخفض ، وقد يكون اسما نحو : «الكاف
الصفحه ١٣٩ :
أنّك لا تكلم الناس ، و (ثَلاثَةَ) ظرف.
٣٩٠ ـ قوله
تعالى : (إِلَّا رَمْزاً) ـ ٤١ ـ استثناء ليس
الصفحه ٢٨١ : ، أو جعل «غيرا» بمعنى «إلا» ، فأعربها بمثل
إعراب ما بعدها في هذا الموضع ، وهو الرفع على البدل من (إِلهٍ
الصفحه ٢٨٢ : : واذكر لوطا [وأخاهم. ويجوز أن تجعل «هودا» بدلا](١).
٩٥٠ ـ وقوله
تعالى : (إِلَّا أَنْ يَشاءَ
اللهُ) ـ ٨٩