الصفحه ٣٠ : ؛ فالباء على هذا متعلّقة
بالفعل المحذوف.
واسم أصله «سمو»
وقيل سمو. وهو عند البصريين مشتق من : سما يسمو
الصفحه ٥٧ :
هو مشتق من «ملكت» ، فالهمزة زائدة عنده كزيادتها في «شمال» فيكون وزن «ملك»
فعل ، ووزن «ملائكة
الصفحه ٢٠٨ : (الْإِنْجِيلَ).
و (الْإِنْجِيلَ) إفعيل ، مشتق من «النجل» وهو الأصل ، كأنه أصل الدين
يرجع إليه ، ويؤتمّ به
الصفحه ٥٨ : . وخليفة «فعلية» بمعنى فاعلة ، أي يخلف بعضهم بعضا. و (آدَمَ) ـ ٣١ ـ أفعل ، مشتقّ من الأدمة ، وهو اللون
الصفحه ٧٣ : ، لم يستعمل منه فعل ؛ لأنّ فاءه وعينه
من حروف العلّة ، وهو مما يدل على أن الأفعال مشتقة من المصادر
الصفحه ٥٦ : «مفاعلة» ، فالهمزة فاء الفعل في
أصله ، واللام عين الفعل ، والكاف لام ؛ لأنّه مشتق من مألكت ، من : «الألوكة
الصفحه ١١٣ : ) ـ ٢٥٦ ـ هو اسم يكون للواحد والجمع ، ويؤنّث ويذكر ، وهو
مشتق من : «طغا» (٥) ، لكنّه مقلوب. وأصله «طغيوت
الصفحه ١٢٧ : ) ـ ٣ ـ وزنها «فوعلة» ، أصلها «وورية» مشتقة من : وري
الزّند ، فالتاء بدل من واو. ومن وري الزّند قوله : (تُورُونَ
الصفحه ٣١٢ : ؛ والتصغير لا يعتدّ به ؛ ولأنه عند كل النحويين عربيّ مشتقّ من قوله تعالى :
(وَتُعَزِّرُوهُ)(٢).
١٠٥٣ ـ قوله
الصفحه ٤٦١ : ، وبه
قرأ (٤) ابن أبي إسحاق «والبدن» ؛ والإسكان أحسن ؛ لأنّه في الأصل نعت ؛ إذ هو
مشتق من «فعل» وهو
الصفحه ٤٦٢ : (١) الحسن وغيره «صوافي» بياء مفتوحة ، ونصبه على الحال ، ومعناه
: خالصة (٢) لله من الشرك ، فهو مشتق من الصّفا
الصفحه ٤٧٨ : ء نسبه إلى الدّرّ ، لفرط صفائه (٥) ، فهو «فعليّ». ويجوز أن يكون وزنه «فعّيلا» غير منسوب ، لكنه مشتق من
الصفحه ٦٢٢ : ) ـ ٨ ـ (الَّذِينَ) ابتداء ، وما بعده الخبر ، و «تعسا» نصب على المصدر ، والنصب الاختيار ؛ لأنه
مشتق من فعل مستعمل
الصفحه ٦٧٢ : » فالساقط [منه] ياء ، [وهي لام الفعل](٢) ، وأصله : «بني» مشتق من : بنى يبني ، والعلة فيه كالعلة في «أب