الصفحه ٥٣٨ :
الأصلين المذكورين أوّلا ، فاعلمه (١).
١٧٤٤ ـ قوله
تعالى : (أَهْلَ الْبَيْتِ) ـ ٣٣ ـ نصب على
الصفحه ٧٥٥ : ، وخرجت
السوق ، أي إلى السوق ؛ ولم يحك سيبويه (٣)
من هذا غير : ذهبت الشام ، أي إلى الشام ، [ودخلت البيت
الصفحه ٧٨٥ : ] (٣)
__________________
(١) في الأصل : «التي
للتأنيث».
(٢) البيت في اللسان
مادة(قنس). ونسب إلى طرفة ، وقيل : إنه مصنوع عليه
الصفحه ٨٠٤ : ، رحلة الشتاء والصيف ، وتركهم
عبادة ربّ هذا البيت ، وهو مذهب الفراء (٣).
وقال الخليل (٤)
: اللام متعلقة
الصفحه ٣١ : من بيت لذي
الإصبع العدواني ، وتمامه :
لاه ابن عمّك لا أفضلت في حسب
عنّي ولا
الصفحه ١٢٢ : عائدة على «الدين».
__________________
(١) هو شطر بيت وتمامه :
فإن يكن الموت أفناهم
الصفحه ١٥١ : من الصحابة ، وهو
الذي نادى الرسول من وراء الحجرات.
والبيت من شواهد سيبويه ١ / ٤٣٦ ؛ والمقتضب
٢ / ٧٢
الصفحه ١٩٧ : ١ / ٢٨٣ : «ولا يجوز أن تكون صفة لآمين ؛ لأنه قد نصب (البيت)
، واسم الفاعل إذا وصف لم يعمل ، لأنه يخرج
الصفحه ٢١٠ :
__________________
(١) البيت لميسون بنت بحدل امرأة معاوية بن أبي سفيان ، وقد طلقها لفرط
حنينها إلى أهلها. والشفوف : الثياب
الصفحه ٢٤٩ : المؤيدة ، منها بيت لعديّ بن زيد يقول فيه :
أعاذل
ما يدريك أنّ منيتي
إلى
ساعة في
الصفحه ٢٥٥ : ، والبيت من شواهد سيبويه ٩١/١ ، ٩٩ ؛ وفي المقتضب
٣٧٧/٤ ؛ وإعراب القرآن المنسوب للزجاج ٤٦٨/١ ؛ ومجالس ثعلب
الصفحه ٢٨٣ : ؛ وانظر : البيان ٣٦٩/١.
(٤) البيت للأعشى وهو
في ديوانه ، ص ١٤٩. والخزانة ٦١٢/٣ وهو فيه : «قالوا الطراد
الصفحه ٢٩٦ : ، والآخر أن إخراجه من بيته كان
حقا ، بدلالة وصفه له بالحق في قوله : (كَمٰا
أَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ
الصفحه ٣٠٠ : معرفة بخبر ما](٥).
__________________
(١) معاني القرآن ص
٣٢٢.
(٢) هو شطر من بيت
لعنترة يصف رجلا
الصفحه ٣٠٩ : ظرف ، والنصب على الظرف اختيار الزجاج ، وقد خطأه أبو علي
الفارسي ، وقال : «الطريق مكان مخصوص كالبيت