الصفحه ٥ : ء والمرسلين.
وبعد : فإن
كتاب (مشكل إعراب القرآن) ، لمكي بن أبي طالب القيسي القيرواني ثم القرطبي (١) ـ من
الصفحه ٢٣٠ : »]
في موضع نصب
عطف على الكاف والميم في (لِأُنْذِرَكُمْ) ، أي : وأنذر من بلغه القرآن ، وقيل : من بلغ
الصفحه ٥١٥ : مقام الفعل
الناصب للأسماء ، فهي تقوم مقام : أستثني واستثنيت فلانا ، ولا يستثنى من العدد
إلّا أقلّ من
الصفحه ٣٨٤ : : (مُهْطِعِينَ
مُقْنِعِي رُؤُسِهِمْ) ـ ٤٣ ـ حالان من
__________________
(١) معاني القرآن
للزجاج ١٦٢
الصفحه ٧ :
سور القرآن مراعيا ترتيبها في المصحف ، فيعرض لما أشكل من الإعراب في كل
سورة ، مع مراعاة أيضا لنسق
الصفحه ٢٢٦ : صلىاللهعليهوسلم ؛ وعن جماعة من أصحابه أنهم قرءوه على التاء ، وكانت عائشة ـ رضي الله عنها
ـ تقول : كان القوم أعلم
الصفحه ٤٤٦ : من المبدل منه ،
__________________
(١) معاني القرآن
٣٨٠/٣.
(٢) معاني القرآن
١٩٦/٢.
(٣) قوله
الصفحه ١٨٣ : (١) ليس للقرية ، من أجل العائد عليها من نعتها. وإنما وحّد
لجريانه على موحّد (٢) ، ولأنّه لا ضمير فيه ؛ إذ
الصفحه ٣٤٦ : مقدّرة حسن.
وهذه المسألة
يوقف بها على جميع ما كان في الكلام والقرآن من نظيرها ، وذلك لمن فهمها حقّ
الصفحه ٣٨٦ : ـ هو على الاتساع لمعرفة المعنى ، تقديره : مخلف
رسله وعده.
آخر الجزء الأول من «مشكل إعراب القرآن
الصفحه ٧١٥ : من عصى اللّه ؛ إلا ما بيّنه
القرآن من غفران الصغائر باجتناب الكبائر ، ومن غفران اللّه لمن تاب[وآمن
الصفحه ٢٥٨ :
٨٦٤ ـ قوله
تعالى : (سَفَهاً) ـ ١٤٠ ـ مصدر ، وإن شئت مفعولا من أجله.
٨٦٥ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٣٠٣ : . وهذا من لطيف معجز القرآن واختصاره ؛ إذ قد جمع المعاني
الكثيرة من الأوامر والأخبار في اللفظ اليسير
الصفحه ٣٠٨ : التأكيد. فعطفه
على المضمر في «برى» حسن جيد ، وقد أتى العطف على المضمر المرفوع في القرآن من غير
تأكيد ، ولا
الصفحه ٨٤٨ : ،
فقتل قبل أن يدخل فيه ، وهو من طبقة شعراء القرى (الأغاني ٢ / ١٥٤ ، وطبقات ابن
سلام ، ص ٥٦ ، وخزانة الأدب