الصفحه ٥١٠ : )(٢)
(الْقِيامَةِ هُمْ
مِنَ الْمَقْبُوحِينَ) ـ ٤٢ ـ انتصب (يَوْمَ) على أنّه مفعول به على السّعة ، كأنه قال
الصفحه ٦٨٨ :
سيبويه (١)على
إضمار فعل دلّ عليه الكلام ؛ لأنه لما قال : «وَأَنْفِقُوا» دلّ على أنه أمرهم أن
الصفحه ٣٣٤ : ـ (ما) مبتدأ ، بمعنى الذي ، و
«جِئْتُمْ بِهِ» صلته ، و (السِّحْرُ) خبر الابتداء ، ويؤيد هذا أن في حرف
الصفحه ٧٤٤ : لدخول (١)
«عن» على «ما» ، وهي استفهام ، وذلك للفرق بين الاستفهام والخبر ، والفتحة تدلّ
على الألف. ووقف
الصفحه ٨١٠ : » ، وهي بمعنى الذي. أو مع الفعل مصدر ، أي كسبه.
ولا بدّ من تقدير هاء محذوفة إذا جعلتها بمعنى الذي ، [أي
الصفحه ٥٢٥ :
(كانَ). ويجوز رفعهما جميعا على الابتداء والخبر ، وتضمر في (كانَ) الحديث أو الأمر ، والجملة خبر
الصفحه ٦٠١ : بالابتداء ؛ لأنّها استفهام ،
و (الْكِتابُ) الخبر ، والجملة في موضع نصب ب (تَدْرِي).
١٩٧٥ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٦٣٥ :
من الثاني ؛ لدلالة الأول عليه. ومذهب الأخفش (١) والفراء (٢) أنّ «قعيدا» الذي في التلاوة يؤدّي عن
الصفحه ١٠٣ :
بمعنى الذي ، وهو الخبر ، والهاء محذوفة من (يُنْفِقُونَ) لطول الاسم (١) ؛ لأنّه صلة الذي ، تقديره
الصفحه ٣٧٠ : ء وخبر في موضع خبر (مَنْ) ، والفاء جواب الشرط أو جواب الإبهام الذي في «الذي» ، والهاء في (فَهُوَ) تعود
الصفحه ٢٥١ : عليه (أَعْلَمُ) ، وهو بمعنى «الذي» ، تقديره : وهو أعلم ، يعلم من يضل [عَنْ
سَبِيلِهِ]. ويبعد أن
تنصب
الصفحه ٥٠٧ : بِالْأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ) ـ ١٨ ـ (الَّذِي) مبتدأ ، وما بعده صلته ، و (يَسْتَصْرِخُهُ) الخبر. ويجوز أن تكون
الصفحه ٥٤ : ء أراد الله بهذا المثل. وإن شئت جعلت (ذا) بمعنى الذي ، فتكون «ما» في موضع رفع بالابتداء ، وما
بعدها خبرها
الصفحه ٤١٨ :
تعالى : (وَأُحِيطَ بِثَمَرِهِ) ـ ٤٢ ـ المفعول الذي لم يسمّ فاعله ل (أُحِيطَ) مضمر ، وهو المصدر. ويجوز أن
الصفحه ٣٩٥ :
رفع بالابتداء ، وهي استفهام معناه : التقرير ، و (ذا) بمعنى الذي ، وهو خبر (ما) ، و (أَنْزَلَ