الصفحه ٥٩٢ : ) ـ ٢ ـ (تَنْزِيلٌ) رفع بالابتداء ، و (مِنَ الرَّحْمنِ) نعته ، و (الرَّحِيمِ) نعت ثان ، و (كِتابٌ) خبره. وقال الفرا
الصفحه ٢٤٧ :
والخبر محذوف ، أي : فمنكم مستقر ومنكم مستودع. ومن فتح (١) القاف والدال كان تقديره : فلكم مستقرّ
الصفحه ٢٨٢ : ـ (أَنْ) في موضع نصب على حذف حرف الجر تقديره : بأن لا ، أو في
موضع رفع بالابتداء ، وما قبله خبره ، [على
الصفحه ٧٦٥ : الخبر ، والجملة
خبر «كل» ، ودخلت اللام ولزمت للفرق بين «إن» الخفيفة من الثقيلة ، وبين «إن» بمعنى
«ما
الصفحه ٢٣٩ : » (٢) على الابتداء ، والخبر : (إِلَّا فِي كِتابٍ
مُبِينٍ.)
٧٩٣ ـ قوله
تعالى : (مَوْلاهُمُ الْحَقِ) ـ ٦٢
الصفحه ١٧١ : ، و
(بِداراً) مثله.
٥٠٩ ـ قوله تعالى
: (أَنْ يَكْبَرُوا) ـ ٦ ـ «أن» في موضع نصب ب «بدار» (٢).
٥١٠ ـ قوله
الصفحه ٢٩٣ : » تجعلها بمعنى «ما» فتنصب
على خبر «ما». وسيبويه يختار في «إن» المخفّفة التي بمعنى «ما» ؛ رفع الخبر ؛ لأنّها
الصفحه ٢١٩ : لَكُمْ) بمعنى : أمتعتم به إمتاعا ، بمنزلة (كِتابَ اللهِ عَلَيْكُمْ)(٦). و (حُرُماً) خبر «دام».
٧٣٣
الصفحه ٢٨٩ :
تعالى : (شُرَّعاً) ـ ١٦٣ ـ نصب على الحال من «الحيتان». وأفصح اللغات أن
تنصب الظرف مع السبت والجمعة
الصفحه ٢٩١ : وبين «نعم» ومعناهما ، وتصرفهما في الكلام ، في
كتاب «كلا» (٤).
٩٨٤ ـ قوله
تعالى : (أَنْ تَقُولُوا
الصفحه ٧٥ :
سيبويه (١). وقيل : هو خبر (أَنْتُمْ) ، و (تَقْتُلُونَ) حال من «أولاء» ، لأنّه لا يستغنى عنها
الصفحه ٥٤٧ :
يبدل الثاني من الأول ، وهو هو ، على تقدير : وقت ميعاد يوم. و (مِيعادُ) ابتداء ، [و (لَكُمْ) الخبر
الصفحه ٨١٣ : تعالى : (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ)
ـ ٤ ـ «أَحَدٌ» اسم «كان» ، و «كُفُواً» خبر «كان» ، و «لَهُ
الصفحه ١٢ : .
والجدير بالذكر
أن هذه النسخة قد رواها أحد من أجاز لهم المؤلف رواية كتبه ، وهو أبو محمد عبد
الرحمن بن محمد
الصفحه ٤٩٣ :
مشكل إعراب سورة
«الشعراء»
١٦٠٢ ـ قوله
تعالى : (تِلْكَ آياتُ
الْكِتابِ) ـ ٢ ـ (تِلْكَ) ابتدا