الصفحه ١١٧ :
٣٠٦ ـ قوله
تعالى : (عَلَيْهِ تُرابٌ) ـ ٢٦٤ ـ ابتداء وخبر ، في موضع خفض نعت ل (صَفْوانٍ).
٣٠٧
الصفحه ٨٠١ :
أن يكون فعلا ماضيا
معناه التشديد ، على إظهار (١)
التضعيف ؛ لأن إظهار التضعيف في مثل هذا ، لا يجوز
الصفحه ٥٨٤ : ء ، و (لِلَّذِينَ) الخبر ، و (فِي هذِهِ) متعلقة ب (أَحْسَنُوا) ، على أنّ «حسنة» هي الجنة ، والجزاء في الآخرة ، أو
الصفحه ٥٢٩ : الحال من «الكتاب» ، و (مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ) الخبر ؛ وهو أحسنها ، و (مِنْ) متعلقة بالخبر المحذوف. فإن
الصفحه ٤٠ :
المبهم. فلمّا بطلت الوجوه الثلاثة علم أنّها للخطاب ، لا موضع لها من الإعراب. و (الْكِتابُ) ـ ٢ ـ بدل من
الصفحه ٦٨٥ : أن ، فحذفت الهمزة لكثرة الاستعمال ، ثم حذفت ألف «لا» لسكونها وسكون
النون ، فبقيت «لَنْ» ؛ و «لَنْ
الصفحه ٥٠١ : عبادتها.
١٦٣٠ ـ قوله
تعالى : (إِنَّها كانَتْ) ـ ٤٣ ـ من كسر «إنّ» فعلى الابتداء. ومن فتحها (١) جعلها
الصفحه ٦٠٩ : الْأُولى) ـ ٣٥ ـ رفعت (مَوْتَتُنَا) على خبر «ما» ؛ لأنّ (إِنْ) بمعنى «ما» ، فالتقدير : ما هي إلّا موتتنا
الصفحه ٦٢ : ـ ابتداء وخبر في موضع الحال من المضمر. [وكذلك (وَأَنْتُمْ تَتْلُونَ الْكِتابَ) ـ ٤٤ ـ ابتداء وخبر ، في
الصفحه ٤٧٨ : )(٢).
١٥٥٥ ـ قوله
تعالى : (وَالَّذِينَ
يَبْتَغُونَ الْكِتابَ) ـ ٣٣ ـ (الَّذِينَ) رفع بالابتداء ، والخبر محذوف
الصفحه ٣٨٠ : لَنا أَنْ
نَأْتِيَكُمْ) ـ ١١ ـ (إِنْ) في موضع رفع ، لأنها اسم كان ، و (بِإِذْنِ اللهِ) الخبر. ويجوز أن
الصفحه ٥٥٩ :
تعالى : (وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا
جَمِيعٌ) ـ ٣٢ ـ (إِنْ) مخففة من الثقيلة ، فزال عملها لنقصها ، فارتفع ما
الصفحه ٥٩٤ : » ، و (أَرْداكُمْ) الخبر. وقال الفراء (٤) : (أَرْداكُمْ) حال ؛ والماضي لا يحسن أن يكون حالا عند البصريين ، إلّا
على
الصفحه ١٤٩ : والفاسقون المتقدم ذكرهم سواء.
٤٢٩ ـ قوله
تعالى : (مِنْ أَهْلِ الْكِتابِ
أُمَّةٌ) ـ ١١٣ ـ ابتداء وخبر
الصفحه ٣٩ : ، ويجوز أن يكون موضعها خفضا على قول من
جعله قسما (٢). والفراء (٣) يجعل (الم) ابتداء ، و (ذلِكَ) الخبر