الصفحه ٢٣٧ :
الموضعين جعل «أن» الأولى بدلا من (الرَّحْمَةَ) بدل الشيء من الشيء ، وهو هو ، فهي في موضع نصب
الصفحه ٦٤٩ :
مفعول «تغني». وحذفت الياء من «تغني» ، والواو من (يَدْعُ الدَّاعِ) ، وشبه ذلك من خط المصحف
الصفحه ١٢ : .
والجدير بالذكر
أن هذه النسخة قد رواها أحد من أجاز لهم المؤلف رواية كتبه ، وهو أبو محمد عبد
الرحمن بن محمد
الصفحه ٥٤٨ :
الغائب من المخاطب بإعادة العامل ، وهو قوله تعالى : (لَقَدْ كانَ لَكُمْ فِيهِمْ أُسْوَةٌ)(١) ، ثم
الصفحه ٥٨١ :
الظرف ضمير ، وهو صفة ، والصفة لا بدّ لها من الضمير ، يعود على الموصوف ، فهو
رفع بالظرف ، والظرف
الصفحه ١٧٥ :
أُمَّهاتُكُمْ) علم أن ذلك مكتوب ، فكأنه قال : كتب الله ذلك عليكم
كتابا. وقال الكسائي (٢) : هو منصوب على الإغرا
الصفحه ٢٢٩ :
٧٦٥ ـ قوله
تعالى : (لَيَجْمَعَنَّكُمْ) ـ ١٢ ـ في موضع نصب على البدل من (الرَّحْمَةَ) ، واللام لام
الصفحه ٧٨٩ :
المشركون من أهل
الكتاب وليسوا منهم] (١).
٢٥٦٨ ـ وقوله تعالى : (مُنْفَكِّينَ)
ـ ١ ـ معناه
الصفحه ٣١٥ :
١٠٦١ ـ وقوله
تعالى : (يَبْغُونَكُمُ
الْفِتْنَةَ) ـ ٤٧ ـ في موضع الحال من المضمر
الصفحه ٧٣٣ : لا يجمع ، فثقل فلم ينصرف. فأمّا
من صرفه (٢)
من القراء ، فإنها لغة لبعض العرب ؛ حكى الكسائي أنهم
الصفحه ٢٦٤ : . النشر ٢٥٧/٢ ؛ والإتحاف ص ٢٢١.
(٢) كتب ناسخ الأصل
بعد ذلك ما يلي : «كمل الربع الأول من مشكل الإعراب
الصفحه ٤٧١ : البدل من (أُمَّتُكُمْ) التي هي خبر (إِنَّ) ، أو على أنه خبر بعد خبر.
١٥٣٠ ـ قوله
تعالى : (زُبُراً
الصفحه ٤٨٥ :
مشكل إعراب سورة
«الفرقان»
١٥٧٦ ـ قوله
تعالى : (تَبارَكَ) ـ ١ ـ وهو «تفاعل» من البركة
الصفحه ٦٩٩ : ، فإذا خففتها فحكمها أن تبدل
منها ياء ، والياء الثانية صورة الياء المشددة. وكذلك كتبوا (بِأَيْدٍ)
(١) بيا
الصفحه ١٢٣ :
٣٢٨ ـ قوله
تعالى : (أَلَّا تَرْتابُوا) ـ ٢٨٢ ـ «أن» في موضع نصب تقديره : وأدنى من ألّا ترتابوا