الصفحه ١٦ :
الباقي لسهولة إدراكه ، وقرب تناوله. قمت بتخريج القراءات من الكتب المعتمدة في
هذا الفن ، وفي مقدمتها
الصفحه ١٣ : ، كتبها عمر الأشتري لنفسه وفرغ منها سنة ٥٨٩ ه ؛ ففي الصفحة
الأخيرة : «تم جميع مشكل إعراب القرآن بحمد الله
الصفحه ٥ : علماء القرنين الرابع والخامس ـ من الكتب المتفردة
في مادتها وأسلوبها ؛ إذ يبحث فيما أشكل من إعراب القرآن
الصفحه ١٠ :
بالحرف (ت) ودعوتها الأصل ، وهي من كتب المكتبة التيمورية في القاهرة ، رقمها (١٥٧
تفسير) وتقع في ٣٥٤ صفحة
الصفحه ٣١٢ : يعنى به الذكر ولا غيره من الكتب ؛ لأنه يمتنع
حينئذ أن يعمل في «يوم» ؛ لأن الأسماء التي هي تدلّ على
الصفحه ٩٥ : الكلام الرفع على معنى : هو حق.
٢١٠ ـ قوله
تعالى : (كَما كُتِبَ عَلَى
الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ) ـ ١٨٣
الصفحه ٩٦ : : قال أبو
حاتم : كتبه ـ بتسكين التاء ـ أجمع من كتابه ، وكل صواب.
(٥) التنوين قراءة الجمهور ، وقرأ نافع
الصفحه ٨٥٨ : .
ـ تفسير ابن
كثير ، دار إحياء الكتب العربية ، عيسى البابي الحلبي ، القاهرة.
ـ تفسير المشكل
من غريب القرآن
الصفحه ٤٥٦ : تكون في موضع رفع على إضمار مبتدأ تقديره : كتب على الشيطان أنّ من
تولّاه فشأنه أنّه يضلّه ، أو فأمره
الصفحه ٩٤ : على حبّ المال الرجل ، فأضيف المصدر إلى المفعول ، كما
تقول : عجبت من أكل الخبز [زيد](١). وقيل : الها
الصفحه ١١ :
العشر الأخير من ذي القعدة من سنة خمس وأربعين وخمس مائة» وكتب قبلها عبارة تشير
إلى أن هذه النسخة قد قوبلت
الصفحه ٢٣٦ : سبيل الاستخبار منهم ؛ قالوا
: أهؤلاء الذين منّ الله عليهم من بيننا.
٧٨٧ ـ قوله
تعالى : (كَتَبَ
الصفحه ٤٥٥ : (٣) ، يطول ذكرها (٤).
١٤٨٨ ـ قوله
تعالى : (كُتِبَ عَلَيْهِ
أَنَّهُ مَنْ تَوَلَّاهُ) ـ ٤ ـ «أنّ» في موضع رفع
الصفحه ٨٥٧ : م.
ـ الأغاني ـ لأبي
الفرج الأصبهاني. ط دار الكتب بمصر. بلا تاريخ.
ـ أمالي ابن
الشجري ـ مخطوط ـ نسخة المكتبة
الصفحه ٨٥٩ :
ـ الجامع
لأحكام القرآن ـ للقرطبي. مصورة عن دار الكتب المصرية ، القاهرة ١٩٦٧.
ـ جذوة المقتبس
في