الصفحه ٤٢٤ : : (يَرِثُنِي وَيَرِثُ) ـ ٦ ـ من جزمه (٤) جعله جواب الطلب ؛ لأنّه كالأمر في الحكم. ومن رفعه
جعله نعتا للولي ، أو
الصفحه ٤٦٧ : (ك) : «قوله
: وقد قالوا : نبت وأنبت ، يعني أنه جاء أنبت بمعنى نبت لازما ، فيكون حكمه ... ، قال
زهير :
رأيت
الصفحه ٤٧٣ :
أي : [إني](١) جزيتهم بصبرهم لأنهم هم الفائزون في علمي وما تقدّم لهم
من حكمي.
١٥٣٩ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٥٠٩ :
التثنية [معناه. فذان لك](١) ، ثم أدغم اللام في النون على حكم إدغام الثاني في الأوّل ، [لا الأول في
الثاني
الصفحه ٥١٥ : معاني القرآن لابن فورك رحمه
اللّه : فإن سأل سائل وقال : ما حكم الاستثناء في قول القائل : لك عندي ألف إلا
الصفحه ٦٤٩ : (١) ؛ لأن المصحف كتب بلفظ الإدراج ووصل الكلام ، ولم يكتب على حكم الأصل
والوقف. وقد غلط بعض النحويين فقال
الصفحه ٧٢١ : ء لأنه إضعاف للحرف ؛ لأنّ ردّ الحرف الأقوى إلى الحرف الأضعف
نقص في الحرف وفي اللفظ. وكذا حكم أكثر الإدغام
الصفحه ٧٢٦ : » زائدة ، لأنّها في حكم المتوسّطة ، لأنّ القرآن كلّه نزل مرة واحدة إلى
سماء الدنيا ، ثم نزل على النبي
الصفحه ٧٣٣ : الواحد ، فصار كالواحد في الحكم ؛ إذ قد يجمع كما يجمع
الواحد ، فانصرف كما ينصرف الواحد.
وحكى الأخفش
الصفحه ٧٣٦ : : قائم الزيدون ، فتوحد
«قائما» لأنّه جرى مجرى[حكم]الفعل المتقدّم ، فوحّد إذ قد رفع ما بعده ، وهو مذهب
الصفحه ٧٤٤ : دخل عليها حرف
جر (٤) هذا حكمها. ولا يجوز
إثبات الألف إلاّ في شعر ، كما لا يجوز حذف الألف إذا كانت «ما
الصفحه ٧٥١ : ، فهو مثله في العلة والحكم. وقد تقدّم (١)
ذكره.
__________________
(١) راجع فقرة(٢٤٤٨).
الصفحه ٧٩٤ : فيما قبله ، وإن كان فيه لام على أصل حكم
اللام في التقدير قبل الابتداء.
الصفحه ٨١٥ : اللام ، فصارت في الحكم «نيسا» ،
فصارت الياء ألفا لتحركها وانفتاح ما قبلها. قال : وقال بعض النحويين