الصفحه ١٤٤ : (٣).
٤٠٨ ـ قوله
تعالى : (لَما آتَيْتُكُمْ
مِنْ كِتابٍ وَحِكْمَةٍ) ـ ٨١ ـ من كسر اللام ـ وهو حمزة
الصفحه ٤٢٥ : ـ
١٣٩٧ ـ قوله
تعالى : (وَآتَيْناهُ
الْحُكْمَ صَبِيًّا) ـ ١٢ ـ نصب على الحال.
١٣٩٨ ـ قوله
تعالى
الصفحه ٤٧٦ :
إضمار مبتدأ تقديره : فالحكم أو الفرض شهادة أحدهم أربع مرّات ، أي : فالحكم
أن يشهد أحدهم أربع
الصفحه ٦٤٨ : (مُذَكِّرٌ) بالذال على إدغام الثاني في الأوّل ، وبذلك قرأ قتادة (٢).
٢١٣٦ ـ قوله
تعالى : (حِكْمَةٌ
الصفحه ٦٩٨ : المضاف. و «قال» جواب الجزاء ، ولا يعمل فيما قبل الجزاء ؛ لأنّ
حكم العامل أن يكون قبل المعمول فيه ، وحكم
الصفحه ٧٩١ : ، فكما جاز عملها
فيما بعدها ، وهي في الحكم مضافة إلى الجملة[بعدها ، جاز]عمل ما بعدها فيها ؛ كما
يعمل في
الصفحه ١٧١ : كالبنت الواحدة ، وبيّن أن للأختين الثلثين ، وسكت عن البنتين ،
فحملا على حكم الأختين ، بدليل النص والسنة
الصفحه ١٧٤ :
الشرط ، وليس المشبّه بالشيء كالشيء في حكمه ، فلو وصلت «الذين» بظرف ، بعد
شبه بالشرط ، فيصير هو
الصفحه ٢٠٨ : . و «القرآن» مشتق من قريت
الماء في الحوض ، إذا جمعته ، فكأنه قد جمع فيه الحكم والمواعظ والآداب والقصص
والفروض
الصفحه ٢٩١ : (بَنِي آدَمَ) بإعادة الخافض ، وهو بدل بعض من كلّ. وقد ذكرنا حكم (بلى)
وعللها ، وأصل ألفها ، والفرق بينها
الصفحه ٣٠٠ : . وذكر
الأخفش (١) أنّ «أن» زائدة ، وهو قد نصب بها ؛ وليس هذا حكم
الزائدة.
١٠١٥ ـ قوله
تعالى : (وَهُمْ
الصفحه ٣٠٧ : فيه (أَذانٌ) ؛ لأنك قد وصفته ، فخرج عن حكم الفعل (١).
١٠٤٠ ـ قوله
تعالى : (أَنَّ اللهَ بَرِيءٌ
مِنَ
الصفحه ٣٦٥ : محذوف. وحكم (لَوْ) أن تدخل على الأفعال ؛ لما فيها من معنى الشرط ، ولا يجزم
بها الأفعال ، وإن كان فيها
الصفحه ٣٨٩ : نعتا للنكرات ، فحكمها حكم النّكرات (١).
١٢٥٥ ـ قوله
تعالى : (كَذلِكَ نَسْلُكُهُ) ـ ١٢ ـ الكاف في موضع
الصفحه ٤١٠ : ، وكذلك حكم ما جرى مجرى التعجب. وقيل : لما
كان عمى العين أصله الرباعي لم يتعجب منه إلا بإدخال فعل ثلاثي