الصفحه ٣٠٤ : ءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدى) (٢٣) [سورة النّجم : ١ ـ ٢٣]؟!
الجواب / قال
أبو جعفر عليهالسلام ، في
الصفحه ٣١٥ : ، ومحمد بن علي الناشر ،
وجعفر بن محمد السائق ، وموسى بن جعفر محصي المحبين والمبغضين وقامع المنافقين ،
وعلي
الصفحه ٣٨٨ : . قال : ومن هذا؟
يستفهمه ، فقال : هذا محمد سيد النبيين ، وهذا علي بن أبي طالب سيد الوصيين ، وهذا
جعفر بن
الصفحه ٣٩٠ : )
(١٩) [سورة الواقعة
: ١٣ ـ ١٩]؟!
الجواب / قال
جعفر بن محمد عليهمالسلام ، في قوله تعالى : (ثُلَّةٌ
الصفحه ٣٩٨ :
مَمْنُوعَةٍ) أي لا تقطع ، ولا يمنع أحد من أخذها (٢).
وقال أبو جعفر عليهالسلام : «قال رسول الله
الصفحه ٤٣٨ : صدّقوا] (بِاللهِ) أنه واحد : علي بن أبي طالب عليهالسلام وحمزة بن عبد المطلب وجعفر الطيار (أُولئِكَ هُمُ
الصفحه ٤٥١ : : يسئل قاتلها ،
بأي ذنب قتلت؟
وروي عن أبي جعفر وأبي عبد الله عليهماالسلام:
(وَإِذَا
الْمَوْؤُدَةُ
الصفحه ٣٥٧ : تعصوا الإمام.
قلت : [(وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ)؟ قال : «أقيموا الإمام بالعدل.
قلت :]
(وَلا
الصفحه ٤٢٨ : يخفى عليه شيء من ذلك من إنفاقكم وقتالكم وغير ذلك
فيجازيكم بحسب ذلك (١).
وقال الإمام
الحسن عليهالسلام
الصفحه ٥٥ :
فقلت : يا بن
رسول الله ، أخبرني كيف صارت الإمامة في ولد الحسين دون ولد الحسن عليهماالسلام ، وهما
الصفحه ١٣٨ : ذريته الإمامة والوصية ، فقال : قد رضيت.
ثم أرسل إلى
فاطمة : أن الله بشرني بمولود يولد لك تقتله أمتي من
الصفحه ٣٩٦ : : (وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ
وَقَصْرٍ مَشِيدٍ)(١) ، قال : «البئر المعطلة : الإمام الصامت ، والقصر
المشيد : الإمام
الصفحه ٤١٤ :
(فَأَمَّا إِنْ كانَ
مِنَ الْمُقَرَّبِينَ)؟ قال : «ذلك من [كانت له] منزلة عند الإمام.
قلت
الصفحه ٤٢٩ : (١).
وقال أبو عبد
الله عليهالسلام : لميّاح : «يا ميّاح ، درهم يوصل به الإمام أعظم وزنا
من أحد (٢).
وقال
الصفحه ٨ : رواية أبي
الجارود ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، في قوله تعالى : (يَتَفَطَّرْنَ مِنْ
فَوْقِهِنَّ)
: «أي