الصفحه ٢٥٦ :
وعد وأوعد عن ربه عزوجل؟. قلت : بلى. قال : «أو ليس علي بن أبي طالب عليهالسلام خليفته وإمام أمته
الصفحه ٢٣٥ : سَبِيلِ اللهِ أُولئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ)
، قال ابن عباس :
ذهب علي عليهالسلام بشرفها وفضلها
الصفحه ٢٣٦ : إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ)(١).
قال علي بن
إبراهيم : قوله تعالى : (يَمُنُّونَ عَلَيْكَ
أَنْ أَسْلَمُوا
الصفحه ١٤٧ : تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ
الصَّادِقِينَ (٢٢) قالَ إِنَّمَا
الْعِلْمُ عِنْدَ اللهِ وَأُبَلِّغُكُمْ ما
الصفحه ٢٩٥ : ) أي اللطيف ، وأصله اللطف مع عظم الشأن ، ومنه البرة
للطفها مع عظم النفع بها. وقيل البر : الصادق فيما
الصفحه ٤١١ : كُنْتُمْ صادِقِينَ)
(٨٧) [سورة الواقعة
: ٨٢ ـ ٨٧]؟!
الجواب / قال
أبو عبد الرحمن السلمي : أن عليا
الصفحه ٥ : به من
بعينه بياض قلعه ، وزال عنه كل ما كان عارضا في عينه من الآلام بإذن الله تعالى (٢).
وقال الصادق
الصفحه ٩٦ : نَحْنُ بِمُنْشَرِينَ (٣٥) فَأْتُوا بِآبائِنا
إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ)
(٣٦) [سورة الدخان :
٣٠ ـ ٣٦
الصفحه ١٣١ : الصادق عليهالسلام : «من كتبها في صحيفة وغسلها بماء زمزم ، وشربها كان
عند الناس محبوبا ، وكلمته مسموعة
الصفحه ١٤٨ : هُوَ مَا اسْتَعْجَلْتُمْ بِهِ).
في قوله تعالى
: (فَأْتِنا بِما
تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ
الصفحه ١٥٥ : ، أمن في نومه ويقظته من كل
محذور ، وكان محروسا من كلّ بلاء وداء (٣).
وقال الصادق عليهالسلام : «من
الصفحه ١٦٤ : يكون المنكر معروفا ، والمعروف منكرا ، ويؤتمن الخائن ، ويخوّن الأمين ،
ويصدق الكاذب ، ويكذب الصادق. قال
الصفحه ١٨١ : يمر عليه إلا وعاه وحفظه (٢).
وقال الصادق عليهالسلام : «من كتبها وجعلها في وقت محاربة أو خصومة ، أمن
الصفحه ٢١٣ : قتال أو خصومة ، نصره الله
تعالى وفتح له باب كل خير (٣).
وقال الصادق عليهالسلام : «من كتبها وعلقها
الصفحه ٢١٦ : وقال لها : إن كنت صادقة فأعلميني إذا دخل إليها ،
فرصدتها ، فلما دخل عليها ابن عمّها أخبرت رسول الله