الصفحه ٤٦٠ :
يَقْدِرُونَ
عَلى شَيْءٍ مِنْ فَضْلِ اللهِ) معناه ليعلم أهل الكتاب الذين يتشبهون بالمؤمنين منهم
الصفحه ١٠ :
الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ)(١).
فلما قرأ
معاوية كتابه وعنده جلساؤه ، قالوا : والله
الصفحه ٢٣ : الله عزوجل حكى ذكر نوح في كتابه : (وَيا قَوْمِ لا
أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ مالاً إِنْ أَجرِيَ إِلَّا عَلَى
الصفحه ٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم في نفر من أصحابه ، يقرأ عليهم كتاب الله ، ويذكرهم عن
الله أمره ونهيه ، فقال المشركون بعضهم لبعض
الصفحه ٨٥ : الله جل ذكره عليه أن أعلن
فضل وصيّك ، فقال : إن العرب قوم جفاة ، ولم يكن فيهم كتاب ، ولم يبعث إليهم
الصفحه ٩٨ : إلا هو ، وحق صاحب هذا القبر ، لقد فعل ما أمره به من حمل
الكتاب ، وأعلمه أنه قد ناله منها ما يرى ، قال
الصفحه ١٠٤ : كتابه وقوله الحقّ : (يَوْمَ لا يُغْنِي مَوْلًى عَنْ مَوْلًى
شَيْئاً وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ إِلَّا مَنْ
الصفحه ١٢١ : الكفران ، فقال : (وَلَقَدْ آتَيْنا بَنِي إِسْرائِيلَ
الْكِتابَ) يعني التوراة (وَالْحُكْمَ) يعني العلم
الصفحه ١٢٢ : ، من أهل الكتاب
الذين غيروا التوراة اتباعا لهواهم ، وحبا للرئاسة ، واستتباعا للعوام ، ولا
المشركين
الصفحه ١٢٧ : تَكُنْ آياتِي تُتْلى عَلَيْكُمْ) أي فيقال لهم : أفلم تكن حججي وبيناتي ، تقرأ عليكم من
كتابي
الصفحه ١٥١ : عليهالسلام بالصّحف وبعزيمة ترك كتاب نوح لا كفرا به ، فكل نبي جاء
بعد إبراهيم عليهالسلام أخذ بشريعة إبراهيم
الصفحه ١٦٧ : العبادة قول : لا إله لا الله. وقال : «خير
العبادة الاستغفار ، وذلك قول الله عزوجل في كتابه : (فَاعْلَمْ
الصفحه ١٨٥ : .
(٣) المكتب : قطعة من الأثاث يجلس عليها للكتابة.
الصفحه ٢٧١ : على زنة «كتب وهي جمع «حباك على وزن
كتاب ، من ضمن هذه المعاني الطرق والتعاريج التي تبدو على الرمل نتيجة
الصفحه ٢٩١ : التمتيع لهم
والتنعيم. وعن زيد بن أرقم قال : (جاء رجل من أهل الكتاب إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم