الصفحه ٤٤٩ : المستحفظين لأنهم استحفظوا الاسم الأكبر ، وهو الكتاب
الذي يعلم به علم كل شيء ، الذي كان مع الأنبياء (صلوات
الصفحه ١٣٧ :
هو الموجود الذي لا أول لوجوده. ثم قال تعالى (وَمِنْ قَبْلِهِ) يعني من قبل القرآن (كِتابُ مُوسى
الصفحه ١٦ : الَّذِي
أَنْزَلَ الْكِتابَ بِالْحَقِّ وَالْمِيزانَ وَما يُدْرِيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ
قَرِيبٌ (١٧
الصفحه ٨٠ : وهم في العذاب ، ثم يجيبهم كما قال الله تعالى في كتابه
المكنون : (قالَ إِنَّكُمْ
ماكِثُونَ)
، قال
الصفحه ١٨٦ : أبي طالب ، وشهد على
الكتاب المهاجرون والأنصار.
ثم قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : يا علي
الصفحه ١٧ : أبناء الأوصياء ، ونحن المخصوصون في كتاب
الله عزوجل ، ونحن أولى الناس بكتاب الله ، ونحن أولى الناس برسول
الصفحه ٤٦ :
قال قوله تعالى
: (وَإِنَّهُ فِي أُمِّ
الْكِتابِ لَدَيْنا لَعَلِيٌّ حَكِيمٌ) يعني أمير المؤمنين
الصفحه ١٢٦ :
يَنْطِقُ
عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ)؟ قال : «إن الكتاب لا ينطق ، ولكن محمد وأهل بيته عليهمالسلام ، هم
الصفحه ١٣٦ : سَبَقُونا إِلَيْهِ وَإِذْ لَمْ
يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هذا إِفْكٌ قَدِيمٌ (١١) وَمِنْ قَبْلِهِ
كِتابُ
الصفحه ٢٠٢ : يقاتل فلانا وفلانا؟ قال : «لآية في كتاب الله عزوجل : (لَوْ تَزَيَّلُوا
لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٢٨٨ :
فِي
رَقٍّ مَنْشُورٍ)
: «كتاب كتبه
الله عزوجل في ورقة آس ، ووضعه على عرشه ، قبل خلق الخلق بألفي
الصفحه ٣٦٤ : عليهالسلام : «نحن وكتاب الله ، والدليل على ذلك قول رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إني تارك فيكم الثقلين
الصفحه ٤٣٦ : على فرشهم؟ فقال : «أما تتلو كتاب الله
في الحديد : (وَالَّذِينَ آمَنُوا
بِاللهِ وَرُسُلِهِ أُولئِكَ
الصفحه ٤٥٠ : مع علي أينما مال. وقال
: إني تارك فيكم أمرين ، إن أخذتم بهما لن تضلوا : كتاب الله عزوجل ، وأهل بيتي
الصفحه ٤٥٦ : ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ
فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ) فصارت وراثة النبوة