الصفحه ٣١٢ : إبراهيم موسى بن جعفر عليهالسلام عن قول الله تعالى : (ثُمَّ دَنا
فَتَدَلَّى فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ
الصفحه ٣٢٤ : إِلى رَبِّكَ
الْمُنْتَهى)
، فإذا انتهى إلى
الله فأمسكوا (١).
وقال زرارة :
قلت لأبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ٣٢٦ : ]؟!
الجواب / قال
جعفر بن محمد ، عن آبائه عليهمالسلام :
قال أمير
المؤمنين عليهالسلام في قول الله تعالى
الصفحه ٣٥٠ : ء ،
وحسبوها سحرا وكذبا وصدفة.
وقال أبو حمزة
: سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول : (كَذَّبُوا بِآياتِنا
كُلِّها
الصفحه ٣٧٠ : (٢).
وقال أبو جعفر عليهالسلام : «إن الجنان أربع ، وذلك قول الله عزوجل : (وَلِمَنْ خافَ مَقامَ
رَبِّهِ
الصفحه ٣٧٧ : (٢).
وعن أبي الحسن
موسى بن جعفر ، عن أبيه ، عن جدّه عليهمالسلام ، قال : «قالت أم سلمة (رضي الله عنها
الصفحه ٣٨٧ : أبي طالب عن يميني ، وجعفر عن يساري ، وحمزة عند
رجلي ، فما نبهني عن
__________________
(١) الواقعة
الصفحه ٤٠٧ : بالمهملة. وجد النخل بالجيم أي : صرمه وقطعه.
وحد الله عنا الشر أي : كفه وصرفه.
(٢) قال أبو جعفر
الصفحه ٤١٧ : سوء أبدا ، ولا
خصاصة في بدنه (١).
وقال أبو جعفر عليهالسلام : «من قرأ المسبحات كلها قبل أن ينام لم
الصفحه ٤٢١ : حديثه ، أقبل سلمان ، فقال عمار : وهذا سلمان كان معنا ، فحدثني
سلمان كما حدثني عمار (١).
وقال أبو جعفر
الصفحه ٤٢٤ :
الصُّدُورِ)(٦)
[سورة الحديد :
٦]؟!
الجواب / ١ ـ قال
أبو جعفر عليهالسلام : «ما ينقص من الليل يدخل في النهار
الصفحه ٤٣١ : (٢).
وقال سلام بن
المستنير : سألت أبا جعفر عليهالسلام عن قول الله تبارك وتعالى : (فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ
الصفحه ٤٤٢ : جعفر محمد بن علي الباقر عليهالسلام ، قال : «قدم أسقف نجران على عمر بن الخطاب ، فقال : يا
أمير المؤمنين
الصفحه ٤٤٤ : إله ، وهو الحكيم العليم.
قال أبو جعفر عليهالسلام : «معناه من ملكوت ربي في كل مكان ، ولا يعزب عن
الصفحه ٤٥٣ : كلمة وألف باب ، تفتح كل كلمة وكل باب ألف كلمة وألف
باب (١).
وقال سعد بن
طريف ، كنا عند أبي جعفر