الصفحه ٩١ : قول الله عزوجل : (إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ)
، قال : «نعم ،
ليلة القدر ، وهي في كل
الصفحه ٤٥٥ :
وقال ابن عباس
، في قوله تعالى : (وَأَنْزَلْنَا
الْحَدِيدَ) قال : أنزل الله آدم معه من الجنة سيف
الصفحه ٣٤٦ : سبحانه إنا باعثوها كما سألوها (فِتْنَةً لَهُمْ. فَارْتَقِبْهُمْ) أي : انتظر أمر الله
الصفحه ٤١٣ : الحميم من جهنم ، وذلك قول الله عزوجل : (وَأَمَّا إِنْ كانَ
مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ فَنُزُلٌ
الصفحه ١٩٢ : أربعين ذراعا ، وكان لا يطيق
حمله أربعون رجلا ، وقد كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يركب الناقة
الصفحه ٢٥٩ : هَلْ مِنْ مَحِيصٍ (٣٦) إِنَّ فِي ذلِكَ
لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ
الصفحه ٢٩٤ : ما يلغى ، ولا ما
فيه إثم ، كما يجري في الدنيا بين شرب الخمر والتأثيم : تفعيل من الإثم ، يقال :
أثمه
الصفحه ٢٣١ : الرحيل ، فقال له أبو عبد الله عليهالسلام : «كأنه قد أزف منك رحيل؟ فقال : نعم ، فقال : «فالقني
في البيت
الصفحه ٣١١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم قلبه ، وقوى له بصره ، حتى رأى من آيات ربه ما رأى ،
وذلك قوله عزوجل : (وَلَقَدْ رَآهُ
نَزْلَةً
الصفحه ٤٣٧ :
وانتظر أمرنا ، كان كمن قتل تحت راية القائم عليهالسلام ، بل والله تحت راية رسول الله
الصفحه ١٣٣ : افْتَرَيْتُهُ فَلا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللهِ
شَيْئاً هُوَ أَعْلَمُ بِما تُفِيضُونَ فِيهِ كَفى بِهِ شَهِيداً
الصفحه ٢٦٢ :
* س ١٦ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(وَلَقَدْ خَلَقْنَا
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما
الصفحه ٢٦٠ :
الْبِلادِ)
، أي مروا. قال :
قوله تعالى : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ قَلْبٌ)
، أي ذكر (أَوْ
الصفحه ١٠١ :
ولا يمكن
التصديق بأن الله القادر الحكيم قد خلق هذا النظام والخلق العظيم من أجل عدة أيام سريعة
الصفحه ١٨٦ :
النبوة أبدا ، فمحاه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بيده ، ثم كتب : هذا ما اصطلح عليه محمد ابن