الصفحه ١٨٥ : المؤمنين عليهالسلام : بسم الله الرحمن
الرحيم. فقال سهيل بن
عمرو : لا نعرف الرحمن ، اكتب كما كان يكتب آباؤك
الصفحه ١٢٦ :
كيف كان يكون؟
فقال : «إن
الله تعالى هو العالم بالأشياء قبل كون الأشياء ، قال الله عزوجل : (إِنَّا
الصفحه ٤٠٦ : الصور ، أي إن أردنا أن نجعل منكم القردة والخنازير
، لم نسبق ، ولا فاتنا ذلك ، وتقديره : كما لم نعجز عن
الصفحه ٢٧٧ :
وقال علي بن
الحسين عليهماالسلام ، في قول الله عزوجل : (فَوَ رَبِّ السَّماءِ
وَالْأَرْضِ إِنَّهُ
الصفحه ٤٥٣ :
فلما قدم
المدينة أتته الأنصار ، فقالوا : يا رسول الله ، إن الله جل ذكره قد أحسن إلينا
وشرفنا بك
الصفحه ٢٢١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ثلاثا وهذه الرابعة ، والله لو ضربونا حتى يبلغوا بنا
السعفات من هجر لعلمنا أنا على الحق وأنهم على
الصفحه ٤٢٩ : المؤمنين وبأيمانهم حتى ينزلوا بهم منازلهم في الجنّة (٥).
وقال جابر بن
عبد الله الأنصاري : كنت ذات يوم عند
الصفحه ٢٢٢ : عليهالسلام : «أنت أخي وأنا أخوك (١).
وقال حذيفة بن
اليمان : آخى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بين
الصفحه ٣٠٣ :
سورة النّجم
* س ١ : ما هو
فضل سورة النجم؟!
الجواب / قال
أبو عبد الله عليهالسلام : «من كان
الصفحه ٢٩٩ : واليوم الذي
يكون فيه الزلزلة والريح السوداء الريح الحمراء والصفراء.
ولقد بات رسول
الله
الصفحه ٣٤٩ :
أقول : قال أبو
عبد الله عليهالسلام : «فكاثروه حتى دخلوا البيت ، فصاح به جبرائيل ، فقال :
يا لوط
الصفحه ٦٧ :
أساورة من ذهب ، إعظاما للذهب وجمعه ، واحتقارا للصوف ولبسه ، ولو أراد
الله سبحانه بأنبيائه حيث
الصفحه ٣٦٢ : لأصحابه : «أتدرون بأي اسم دعا الله؟ فقالوا : الله
ورسوله أعلم.
قال : «والذي
نفسي بيده ، لقد دعا الله
الصفحه ٢٤٦ : / قال
محمد بن مسلم : سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول : «لقد خلق الله عزوجل في الأرض منذ خلقها سبعة عوالم
الصفحه ٤٥٨ :
أبو الجارود : قلت لأبي جعفر عليهالسلام : لقد آتى الله أهل
__________________
(١) مجمع البيان