الصفحه ٣٠٥ : عليهالسلام ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي عليهالسلام : «يا علي والذي بعثني بالنبوة ، لقد وجبت
الصفحه ٤٤٤ : أول دم وقع على وجه الأرض ، أي دم كان فقال : سل الفتى. فقال
عليهالسلام : أنا أجيبك يا أسقف نجران ، أما
الصفحه ٩٦ :
مؤمن مسه أذى فينا فدمعت عينا حتى يسيل دمعه على خديه من مضاضة ما أوذي
فينا ، صرف [الله] عن وجهه
الصفحه ٨٠ : وهم في العذاب ، ثم يجيبهم كما قال الله تعالى في كتابه
المكنون : (قالَ إِنَّكُمْ
ماكِثُونَ)
، قال
الصفحه ٢٠٤ :
الله عهد إليّ عهدا ، فقلت : ربّ بينه لي : قال : اسمع. قلت : سمعت. قال : يا
محمد ، إن عليا راية
الصفحه ٣١٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حين كان عند سدرة المنتهى ، حيث لا يتجاوزها خلق من خلق
الله عزوجل ، وقوله في آخر الآية : (ما زاغَ
الصفحه ٢٤٧ :
خلق هذا العالم الواحد الواحد ، وترى أن الله لم يخلق بشرا غيركم بلى والله
لقد خلق ألف ألف عالم
الصفحه ٣٠٤ : أَنْزَلَ اللهُ بِها مِنْ
سُلْطانٍ إِنْ يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَما تَهْوَى الْأَنْفُسُ وَلَقَدْ
جا
الصفحه ٣١٨ : الربا ، لأن الله عزوجل : يقول : (الَّذِينَ
يَأْكُلُونَ الرِّبا لا يَقُومُونَ إِلَّا كَما يَقُومُ الَّذِي
الصفحه ٢٨٩ : رَبِّكَ
لَواقِعٌ ما لَهُ مِنْ دافِعٍ) وقوله تعالى : (يَوْمَ تَمُورُ
السَّماءُ مَوْراً) أي تنفش (وَتَسِيرُ
الصفحه ١٩٨ : (١).
* س ٥ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(لَقَدْ رَضِيَ اللهُ
عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ
الصفحه ٢٧٨ : . (وَقالَتْ عَجُوزٌ
عَقِيمٌ) أي أنا عجوز عاقر ، فكيف ألد. (قالُوا كَذلِكَ قالَ رَبُّكِ) أي : كما قلنا لك قال
الصفحه ١٣٨ : هبط وقال له مثل ذلك ، فقال : يا
جبرئيل ، وعلى ربي السلام ، لا حاجة لي في مولود تقتله أمتي من بعدي
الصفحه ١٦ : علي ، ونام كما كان ، فانضمت الأرض
، وقالوا بأسرهم : إن الدين عند الله الإسلام. وآمنوا ، فأنزل الله
الصفحه ١٦٨ :
قال : قلت :
كان يقول : أستغفر الله وأتوب إليه؟ قال : «كان يقول : أستغفر الله ، أستغفر الله