الصفحه ٢٢٦ :
وقال أبو عبد
الله عليهالسلام : «من بهت مؤمنا أو مؤمنة بما ليس فيه ، بعثه الله في
طينة خبال حتى
الصفحه ٢٥٣ :
والشهداء والمؤمنين : هذه درجة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فقال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٥٧ : : لأنه خلق في قلوبهم الرأفة والرحمة ، وإنما مدحهم على
ذلك ، وإن كان من فعله ، لأنهم تعرضوا لهما
الصفحه ١٢١ : أَهْواءَ الَّذِينَ لا
يَعْلَمُونَ (١٨) إِنَّهُمْ لَنْ
يُغْنُوا عَنْكَ مِنَ اللهِ شَيْئاً وَإِنَّ
الصفحه ٣٣٤ : ، أي صحيح (١).
ثم قال علي بن
إبراهيم : حدثنا يونس : قال [لي] أبو عبد الله عليهالسلام : «اجتمع أربعة
الصفحه ١٥٦ : المؤمنين عليهالسلام ، وعن ولايته ، (أَضَلَّ أَعْمالَهُمْ) أي أبطل ما كان تقدم منهم مع رسول الله
الصفحه ١٠٢ : الْأَيْكَةِ
وَقَوْمُ تُبَّعٍ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعِيدِ).
وكما أشرنا من
قبل ، فإن تبعا كان لقبا
الصفحه ٢٩٨ : منه ، ويخبرون
به الناس. وقيل : هو جواب لقولهم : إن كان أمر الآخرة حقا ، كما تدعون ، فلنا الجنة.
ومثله
الصفحه ٢٠٥ : :
(لَقَدْ صَدَقَ اللهُ
رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شاءَ
اللهُ
الصفحه ٢٧٥ : أبو عبد الله عليهالسلام الدليل على الصانع ـ فقلت : ما منعه إن كان الأمر كما
تقولون أن يظهر لخلقه
الصفحه ٧٧ : : فماذا أورثت في عقبك؟ قال : خلقتني وخلقتهم ، ورزقتني
ورزقتهم ، وكنت قادرا على أن ترزقهم كما رزقتني
الصفحه ٣٨٩ : ذرأ الخلق في الميثاق ، قبل
أن يخلق الخلق بألفي سنة.
فقلت : فسّر لي
ذلك؟ فقال : «إن الله عزوجل لما
الصفحه ٤٤٠ : عليهالسلام : إن للإيمان درجات ومنازل ، يتفاضل المؤمنون فيها عند
الله؟ قال : «نعم.
قلت : صفة لي
رحمك الله
الصفحه ٧٦ : : جزاك الله من خليل خيرا ، كنت
تأمرني بطاعة الله ، وتنهاني عن معصيته.
وأما الكافران
فتخالا بمعصية الله
الصفحه ١٤٤ :
خيرهما ، ثم يلبس الآخر ، فإذا جاز أصابعه قطعه ، وإذا جاز كعبه حذفه ،
ولقد ولي خمس سنين ما وضع