الصفحه ٣٤٢ :
الْقُرْآنَ
لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (١٧)
كَذَّبَتْ
عادٌ فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ
الصفحه ٤٠٤ : أبو عبد
الله عليهالسلام : «ثلاثة أنفاس أفضل من نفس واحد وكان يكره أن يشبه
بالهيم ، وقال : «الهيم
الصفحه ٢٤٤ : ، أما أنا فلو أدركته لخدمته ولخرجت معه (٤).
وقال ابن عباس
: لا يشبهن عليكم أمر تبع فإنه كان مسلما
الصفحه ٣٥١ : : (إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ
خَلَقْناهُ بِقَدَرٍ)
، فقال : «يقول
الله عزوجل : (إِنَّا كُلَّ شَيْءٍ
خَلَقْناهُ
الصفحه ١٦٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم فيخبرنا بالوحي ، فأعيه أنا دونهم والله وما يعونه ،
وإذا خرجوا قالوا لي : ماذا قال آنفا
الصفحه ١٧٥ : البرقي : بإسناد مرفوع ، قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام : كان حذيفة بن اليمان يعرف المنافقين؟ فقال
الصفحه ٤٧ : سُبْحانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنا هذا وَما كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ (١٣)
وَإِنَّا
إِلى رَبِّنا لَمُنْقَلِبُونَ
الصفحه ٧٩ : : أي نموت ، فيقول مالك : (إِنَّكُمْ ماكِثُونَ).
ثم قال الله
تعالى : (لَقَدْ جِئْناكُمْ
بِالْحَقِ
الصفحه ٤١ :
وكما كلم الله موسى عليهالسلام من النار ، أو يرسل رسولا فيوحي بإذنه ما يشاء ، قال :
وحي مشافهة
الصفحه ٥٣ :
أهلكناهم ، وعجلنا عقوبتم (فَانْظُرْ كَيْفَ
كانَ عاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ) أنبياء الله ، والجاحدين
الصفحه ٣٤٣ : فخرقوا عليّ بعض ثيابي. فقلت : كفانا الله شرّك من يوم فما أشأمك! ، فقال عليهالسلام لي : «يا حسن هذا وأنت
الصفحه ٢٥٤ :
الملك الطيب الريح ، الحسن الوجه ، الكريم على ربه؟ فيقول : أنا رضوان خازن
الجنة ، أمرني ربي أن
الصفحه ٨٥ : خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ (٨٧)
وَقِيلِهِ
يا رَبِّ إِنَّ هؤُلاءِ قَوْمٌ لا
الصفحه ٣٣٥ : .
فقال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : الله أكبر ، أنا وفيّ بالعهد ، فهل أنتم موفون بما
قلتم إنكم
الصفحه ١٥٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ببطن النخل ، فاعتذروا بأنهم ظنّوا كما ظننتم أن لن
يبعث الله أحدا ، ولقد أقبل إليه أحد وسبعون ألفا