الصفحه ١٩٩ :
وَكانَ
اللهُ عَزِيزاً حَكِيماً (١٩) وَعَدَكُمُ اللهُ
مَغانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَها فَعَجَّلَ
الصفحه ٤٢ :
وقال أبو جعفر عليهالسلام : «لقد أنزل الله عزوجل ذلك الروح على نبيّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٤٨ : بن جعفر قائلا : إن الذي كنت أصلي له كان أقرب إليّ منهم
يقول الله عزوجل (وَنَحْنُ أَقْرَبُ
إِلَيْهِ
الصفحه ٧٠ : ء عليه ، فلذلك صاروا كذلك ، وليس أن ذلك يصل إلى الله
كما يصل إلى خلقه ، لكن هذا معنى ما قال من ذلك ، وقد
الصفحه ٢٥٠ :
عمّار : دخلت على أبي عبد الله عليهالسلام ، فنظر إليّ بوجه قاطب ، فقلت : ما الذي غيرك لي؟ قال :
«الذي
الصفحه ٥١ : وَيُسْئَلُونَ)(١).
وقال يعقوب بن
جعفر : كنت مع أبي الحسن عليهالسلام بمكّة ، فقال له رجل : إنك لتفسر من كتاب
الصفحه ٤٤٣ :
قال : «فقدم
الأسقف ذات عام ، وكان شيخا جميلا ، فدعاه عمر إلى الله وإلى دين رسول الله
الصفحه ٢٢٨ :
أبكاها؟ قالت : «وكيف لا أبكي وأنا أرى ما بك من الضعف. قال لها : «يا فاطمة ،
توكلي على الله ، واصبري كما
الصفحه ١٩١ : شيء؟ فقال : يا محمد ، ما كنت بغدار.
قال : فذهب بأبي جندل ، فقال : يا رسول الله ، تدفعني إليه؟ قال
الصفحه ٢١٥ : يا رسول الله؟ قال : لا فقام عمر ، فقال : أنا هو يا رسول الله؟ قال : لا ،
ولكنّه خاصف النعل ، وكنت
الصفحه ٨١ : : لا والله لا تجتمع النبوة والإمامة ـ وقيل والخلافة ـ في أهل بيت أبدا.
فأنزل الله عزوجل : (أَمْ
الصفحه ٣٥٠ : الكتب لكم براءة أن لا تهلكوا كما هلكوا ، فقالت
قريش : قد اجتمعنا لننتصر ونقتلك يا محمّد ، فأنزل الله
الصفحه ٤٤٩ : الله عليهم) يقول الله عزوجل : (ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وأنزلنا معهم الكتاب
والميزان) (١) الكتاب
الصفحه ٢٥ : فَلا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللهِ شَيْئاً هُوَ
أَعْلَمُ بِما تُفِيضُونَ فِيهِ كَفى بِهِ شَهِيداً بَيْنِي
الصفحه ١٨٢ :
أبو عبد الله عليهالسلام : «كان سبب نزول هذه السورة وهذا الفتح العظيم ، أن
الله عزوجل أمر رسول الله