الصفحه ٢٥١ : : أمير المؤمنين عليهالسلام ، والشهيد : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢).
وقوله : (لَقَدْ كُنْتَ
الصفحه ١٩٠ : إلا أن يدخلها.
وكان رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم أراد أن يبعث عمر ، فقال : يا رسول الله ، إن
الصفحه ٣٤٥ : :
(فَكَيْفَ كانَ
عَذابِي وَنُذُرِ (٢١) وَلَقَدْ يَسَّرْنَا
الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ (٢٢
الصفحه ٩٧ : الأموات وإحيائهم.
وقيل : إن قائل هذا أبو جهل بن هشام قال : إن كنت صادقا فابعث جدك قصي بن كلاب ،
فإنه كان
الصفحه ٣٤٨ : إنعاما. فيكون مفعولا له. ويجوز أن يكون مصدرا ،
وتقديره : أنعمنا عليهم بذلك نعمة. (كَذلِكَ) أي كما أنعمنا
الصفحه ٢٢٧ : ، فقال له عمر بن الخطاب : أخبرني من أنت ، ومن أبوك ،
وما أصلك؟ فقال : أنا سلمان بن عبد الله ، كنت ضالا
الصفحه ٢٤٥ :
وتركتها لله
أرجو عفوه
يوم الحساب
من الحميم الموقد
ولقد تركت
الصفحه ٢١٨ : زياد الأسود منقطع الرجلين
فرثى له (٢) ، وقال : «ما لرجليك هكذا؟ قال : جئت على بكر لي نضو (٣) ، فكنت
الصفحه ٦٦ : موسى بن عمران عليهالسلام وبين فرعون ، ليكون جوابا لمقالة المشركين التي لا أساس
لها بأن الله إن كان
الصفحه ٦١ : )
، ويحك كما
أغويتني أحمل عني من عذاب الله من شيء. فيقول : يا شقي ، كيف أحمل عنك من عذاب
الله من شيء ، وأنا
الصفحه ١٤٣ : الانقطاع ،
وإنما أخرت لنا طيباتنا (٤).
وقال علي بن
أبي طالب عليهالسلام في بعض خطبه : «والله لقد رقعت
الصفحه ٣٩٤ : يوما
، فقال : يا رسول الله لقد ذكر الله في القرآن شجرة مؤذية وما كنت أرى أن في الجنة
شجرة تؤذي صاحبها
الصفحه ٤٥٠ :
بآيات الله يجحدون (١) لكنهم يجحدون بغير حجة لهم.
وكان رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم يتألفهم
الصفحه ٣١٠ :
ثم يأتي بخلافه من وجه آخر.
قال أبو قرّة :
فإنه يقول : (وَلَقَدْ رَآهُ
نَزْلَةً أُخْرى)؟
فقال
الصفحه ٩٥ : ، فأمره الله سبحانه أن يتركه كما هو ، ليغرق فرعون
وقومه. وقيل : رهوا أي منفتحا منكشفا حتى يطمع فرعون في