الصفحه ٢٤٣ :
أصحاب الرس (٢).
وقال إسماعيل
بن جابر : كنت فيما بين مكة والمدينة ، أنا وصاحب لي ، فتذاكرنا الأنصار
الصفحه ١٤٧ : تَعِدُنا إِنْ كُنْتَ مِنَ
الصَّادِقِينَ (٢٢) قالَ إِنَّمَا
الْعِلْمُ عِنْدَ اللهِ وَأُبَلِّغُكُمْ ما
الصفحه ١٣٤ : عنده ف (قُلْ) لهم : (إِنِ افْتَرَيْتُهُ
فَلا تَمْلِكُونَ لِي مِنَ اللهِ شَيْئاً)
، إن أثابني أو
عاقبني
الصفحه ٣٠٨ : الله كما بين وتر القوس وعودها.
أقول : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لما عرج بي إلى السما
الصفحه ٩٩ : وكان يحج كل سنة ولقد أنمى الله ماله.
قال : وقال :
أمير المؤمنين عليهالسلام : «كل من استصعب عليه شي
الصفحه ٦٨ : : (وَلَقَدْ أَخَذْنا
آلَ فِرْعَوْنَ بِالسِّنِينَ وَنَقْصٍ مِنَ الثَّمَراتِ)(٢).
وكان العذاب
أحيانا بتبدل لون
الصفحه ٩٨ :
ناله وأنه كان معاشه منها ، فقال له : اذهب فاستغث الله عزوجل ، فقال الرجل : ما أزال أدعو وأبتهل
الصفحه ١٩٤ : وَلِلَّهِ
جُنُودُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَكانَ اللهُ عَزِيزاً حَكِيماً إِنَّا
أَرْسَلْناكَ شاهِداً
الصفحه ١٠ : إليّ ، والله
ما أنا من رجاله ، ولقد سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول : والله يا عليّ ، لو
الصفحه ٩٤ :
فيقولون : (هذا عَذابٌ أَلِيمٌ
رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ)
، فقال الله
الصفحه ٣٠٩ : ، فأذن لي ، فدخل عليه ، فسأله عن
الحلال والحرام والأحكام حتى بلغ سؤاله إلى التوحيد ، فقال أبو قرة : إنا
الصفحه ٩٢ : إِنَّكُمْ عائِدُونَ (١٥)
يَوْمَ
نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ (١٦)
وَلَقَدْ
فَتَنَّا
الصفحه ٩٠ :
أقول وكذبه ، والله لقد أعطاك الله من فضله ، وقسم
__________________
(١) الشورى : ١ و ٢.
(٢) معاني
الصفحه ١٠٤ : رَحِمَ اللهُ)
، يعني بذلك عليا
عليهالسلام وشيعته (١).
وقال أبو أسامة
زيد الشحّام : كنت عند أبي عبد
الصفحه ٤٣٦ : عزوجل قط. قال : «لو كان ليس إلا كما تقولون كان الشهداء
قليلا (٢).
وقال رسول الله