الصفحه ٣٦٩ : )
[سورة الرحمن :
٤١ ـ ٤٥]؟!
الجواب / قال
أبو عبد الله عليهالسلام : لمعاوية الدهني ، في قول الله تبارك
الصفحه ١١ : ، ولا عابدا للشمس ولا للقمر ولا لصنم ولا لبقر ، وجعلني
حنيفا مسلما ، ولم يجعلني من المشركين ، تبارك الله
الصفحه ٤١١ : هكذا ، إني سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يقرأها هكذا ، وكانوا إذا مطروا قالوا : مطرنا بنو
الصفحه ١٤١ : البيان : ج ٣ ، ص ٢٦٤ «مخطوط.
(٢) هنالك زيادة : قال له أبواه أسلم وألحّا عليه ، فقال : أحيوا لي عبد
الله
الصفحه ١٧ : )(٢).
وكتب الرضا عليهالسلام إلى عبد الله بن جندب : «أمّا بعد ، فإنّ محمدا صلىاللهعليهوآلهوسلم كان أمين
الصفحه ٢٦١ : وثلاثة ، لم يجبه أحد من
الصحابة.
فقام أمير
المؤمنين عليهالسلام ، فقال : «أنا ـ يا رسول الله ـ أصلي
الصفحه ٥٠ : مُبِينٍ)
، قال : إن موسى عليهالسلام أعطاه الله من القوة أن أرى فرعون صورته على فرش من ذهب
رطب ، عليه ثياب
الصفحه ٥٥ : / قال
أبو عبد الله عليهالسلام : «أنه عروة بن مسعود الثقفي ، وكان
__________________
(١) مجمع البيان
الصفحه ٤٣٢ : وفي الكفار ، أما إنه إذا كان يوم القيامة وحبس الخلائق
في طريق المحشر ، ضرب الله سورا من ظلمة ، فيه باب
الصفحه ٣٧ : وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ أَلا إِنَّ
الظَّالِمِينَ) لآل محمد حقّهم (فِي عَذابٍ مُقِيمٍ)
، قال : والله
الصفحه ٦٢ :
تَهْدِي
الْعُمْيَ) شبه الكفار في عدم انتفاعهم بما يسمعونه ويرونه بالصم
والعمي ((وَمَنْ كانَ فِي
الصفحه ١٠٥ : عمّن يقول له ذلك ، وذلك أن أبا
جهل كان يقول : أنا العزيز الكريم ، فيعير بذلك في النار (٢).
أقول
الصفحه ٤٠٧ :
يتلاومون ، أي : يلوم بعضكم بعضا على التفريط في طاعة الله. (إِنَّا لَمُغْرَمُونَ) أي تقولون : إنا
الصفحه ٣٨٧ : القبائل ، وأنا سيد ولد آدم وأكرمهم على
الله ولا فخر ، ثم جعل القبائل بيوتا ، فجعلني في خيرها بيتا ، وذلك
الصفحه ٢٨١ : يمنعهم من عذاب الله (وَقَوْمَ نُوحٍ) أي وأهلكنا قوم نوح (مِنْ قَبْلُ) أي من قبل عاد وثمود (إِنَّهُمْ