الصفحه ١٣ : ، وكساء صوف ، وكان يتسرول به ،
لم يقطعه ولم يخطه حتى لحق بالله ، فقال الملك : إنا نجد في الإنجيل أن يكون
الصفحه ٤١٤ :
(فَأَمَّا إِنْ كانَ
مِنَ الْمُقَرَّبِينَ)؟ قال : «ذلك من [كانت له] منزلة عند الإمام.
قلت
الصفحه ١٨٩ : عدوهم. فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : ما أنا بفاعل حتى أدخلها.
قال : وكان
عروة بن مسعود حين
الصفحه ١٧٣ : عليهالسلام ، وكان معهم أبو عبيدة ، وكان كاتبهم ، فأنزل الله عزوجل : (أَمْ أَبْرَمُوا
أَمْراً فَإِنَّا
الصفحه ٢٥٦ : فِي
جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ) فقال : «إذا كان يوم القيامة وقف محمد وعلي (صلوات الله
عليهما
الصفحه ٣٤٧ : ، فرماها بسهم ، فانتظم (١) به عضلة ساقها. ثم شد عليها بالسيف ، فكشف عرقوبها.
وكان يقال له أحمر ثمود
الصفحه ١٨١ : أموالكم ونساءكم وما ملكت أيمانكم من التلف
بقراءة : (إِنَّا فَتَحْنا)
، فإنه من كان
يدمن قراءتها ؛ نادى
الصفحه ٦٥ : تعبدون؟ قالوا : نشهد أن لا إله لا الله وحده لا شريك له ، وأنك رسول
الله ، أخذ على ذلك عهودنا ومواثيقنا
الصفحه ١٧٦ :
فأنزل الله : (وَلَكُمْ فِي
الْقِصاصِ حَياةٌ يا أُولِي الْأَلْبابِ)(١) (٢).
أقول : وأخيرا
تضيف
الصفحه ٢٣٣ : يجريان في ذلك مجرى واحدا ، ولكن للمؤمن فضل على المسلم في أعمالهما ، وما
يتقربان به إلى الله.
قلت : أليس
الصفحه ٤٢٣ : الله عليهالسلام : «من زعم أن الله من شيء ، أو في شيء أو على شيء ، فقد
كفر.
قلت فسّر لي.
قال : «أعني
الصفحه ٢٣٠ : قُولُوا أَسْلَمْنا وَلَمَّا يَدْخُلِ
الْإِيمانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِنْ تُطِيعُوا اللهَ وَرَسُولَهُ لا
الصفحه ٣٦٨ : البرزخ ، ويخرج يوم القيامة وليس له
ذنب يسئل عنه يوم القيامة (١).
وقال ميسر :
سمعت أبا الحسن الرضا
الصفحه ١١٤ : يعقلون (٢).
وقال هشام بن
الحكم : قال لي أبو الحسن موسى بن جعفر عليهالسلام : «يا هشام ، إن الله تبارك
الصفحه ٢٤٠ : العالمين
وخليفته ، أتأذن لي في الرد؟ فرد عليهالسلام وقال له : «إن شئت تكلم ، وإن شئت أخبرتك عما تسألني
عنه