الصفحه ١٩٣ :
وَساءَتْ
مَصِيراً (٦) وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَكانَ اللهُ عَزِيزاً حَكِيماً
الصفحه ٢٧٩ : : قد جئتم لأمر عظيم ، فما هو. (قالُوا إِنَّا أُرْسِلْنا إِلى قَوْمٍ
مُجْرِمِينَ) أي عاصين الله ، كافرين
الصفحه ٢٩٣ : اللهُ
عَلَيْنا وَوَقانا عَذابَ السَّمُومِ (٢٧)
إِنَّا
كُنَّا مِنْ قَبْلُ نَدْعُوهُ إِنَّهُ هُوَ الْبَرُّ
الصفحه ٣٣٧ : :
(وَكَذَّبُوا
وَاتَّبَعُوا أَهْواءَهُمْ وَكُلُّ أَمْرٍ مُسْتَقِرٌّ (٣)
وَلَقَدْ
جاءَهُمْ مِنَ الْأَنْباءِ ما
الصفحه ٩٣ : الْعَذابَ
إِنَّا مُؤْمِنُونَ)
، فقال الله
تعالى : (إِنَّا كاشِفُوا
الْعَذابِ قَلِيلاً إِنَّكُمْ عائِدُونَ
الصفحه ٣٩٧ : : فيقول : والله
لقد كاد بصري أن يختطف [فيقولون : يا ولي الله ، أبشر فإن الجنة] ليس فيها عمى ولا
صمم
الصفحه ٤٤١ : على من
أبطأ عنه ، ولكن بدرجات الإيمان قدم الله السابقين ، وبالإبطاء عن الإيمان أخّر
الله المقصرين
الصفحه ١٢٠ : الحسين عليهماالسلام أراد أن يضرب غلاما له ، فقرأ : (قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا
لِلَّذِينَ لا
الصفحه ٣٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولقد سمّاه الله في غير موضع ، فقال : (وَالنَّجْمِ إِذا هَوى)(١) ، وقال : (وَعَلاماتٍ
الصفحه ٤٤٨ : وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَمَنْ يَتَوَلَّ فَإِنَّ اللهَ
هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُ)(٢٤)
[سورة الحديد
الصفحه ٤٣١ :
ثم قال : «يا
أبا محمد ، أما والله ما قال الله لليهود والنصارى ، ولكنّه عنى أهل القبلة (١).
وقال
الصفحه ١٢٥ : كِتابُنا يَنْطِقُ عَلَيْكُمْ
بِالْحَقِّ). فقلت : إنا لا نقرأها هكذا؟ (٢). فقال : «هكذا والله نزل بها
الصفحه ٤٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أنّه قال : «من قرأ هذه السورة كان ممن يقال له يوم
القيامة : يا عباد الله ، لا خوف عليكم ولا أنتم
الصفحه ٤٥٦ : ؟ فقال عليهالسلام : «من قول الله عزوجل : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
نُوحاً وَإِبْراهِيمَ وَجَعَلْنا فِي
الصفحه ٣١٤ :
(إِلَّا أَسْماءٌ
سَمَّيْتُمُوها أَنْتُمْ وَآباؤُكُمْ ما أَنْزَلَ اللهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ) أي من