الصفحه ٥٢ : من الحق أهدى منه ، كان أوجب أن يتبع ويرجع إليه.
ثم أخبر أنهم
أبوا أن يقبلوا ذلك و (قالُوا إِنَّا
الصفحه ١٠٨ : شيئا ، ومنهم من
ضيّعني واستخفّ بحقي ، وكذّب بي ، وأنا حجتك على جميع خلقك. فيقول الله تبارك
وتعالى
الصفحه ٢٣٥ : الأرض (٣).
وقال الشيخ في (مصباح
الأنوار) : بإسناده يرفعه إلى جابر بن عبد الله عليهالسلام ، قال : كنت
الصفحه ١١٦ :
فِيهِ
نارٌ فَاحْتَرَقَتْ)(١)؟ وما ذكر من الرياح التي يعذب الله بها من عصاه.
قال : «ولله عز
ذكره
الصفحه ٤٤٧ : أزهدهم فيها.
فقال له رجل : يا
ابن رسول الله ، أوصني. فقال : «اتق الله حيث كنت ، فإنك لا تستوحش عنه
الصفحه ٤٥٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : يا أيها الناس ، من وليكم وأولى بكم من أنفسكم؟
فقالوا : الله ورسوله. فقال : من كنت مولاه فعلي
الصفحه ٢٨ : طائفة : ما قال هذا رسول الله. وجحدوه ، وقالوا كما حكى الله تعالى : (أَمْ يَقُولُونَ افْتَرى عَلَى اللهِ
الصفحه ٢٢٣ : : دخل عليه الطيّار وأنا عنده ، فقال [له] : جعلت
فداك ، رأيت قول الله عزوجل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ
الصفحه ١٨٨ :
فلما فتح الله عزوجل على نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم مكة ، قال له : يا محمد : (إِنَّا فَتَحْنا
الصفحه ٨٩ : هذه السورة كان له من الأجر بعدد
كل حرف منها مائة ألف رقبة عتيق ، ومن قرأها ليلة الجمعة غفر الله له
الصفحه ١٢٧ :
ذلك في صحيفة ، ثم يعارض الملائكة يوم الخميس ، فيريهم الله ذكر عبده له
بقلبه ، فيقول الملائكة
الصفحه ٢٨٢ : ءٍ
خَلَقْنا زَوْجَيْنِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ)
(٤٩) [سورة الذاريات
: ٤٩]؟!
الجواب / قال
أبو عبد الله
الصفحه ٢٩٥ :
سم ، أو من السم الذي يقتل. قال الزجاج : يريد عذاب سموم جهنم ، وهو ما
يوجد من لفحها وحرها. (إِنَّا
الصفحه ٣١٥ : عباس : يريد لا تشفع الملائكة إلا لمن
رضي الله عنه ، كما قال : (وَلا يَشْفَعُونَ
إِلَّا لِمَنِ ارْتَضى
الصفحه ١٤٠ : عليهالسلام : «يا جابر ، والله لو سبقت الدعوة من الحسين : وأصلح
لي ذريتي ، كانوا ذريته كلهم أئمة طاهرين ولكن