الصفحه ٢٥٧ : ، أي ليس فيّ مزيد ،
قال : فتقول الجنة : يا رب وعدت النار أن
__________________
(١) تفسير القمي
الصفحه ٢٦٥ : القيامة وآياته
المختلفة التي تتحدث عن قصص الماضين وعاقبتهم وتصف أهل النار وأهل الجنة وما يقع
عند قيام
الصفحه ٢٩١ : فقال : يا أبا القاسم : تزعم أن أهل الجنة يأكلون
ويشربون؟ فقال : والذي نفسي بيده إن الرجل منهم يؤتى قوة
الصفحه ٢٩٢ : الفردوس فيتباشر بها أهل الجنّة ، وتجلس على عرش من نور ، ويجلسون حولها.
وفي بطنان
العرش قصران ، قصر أبيض
الصفحه ٢٩٥ : الجن. (وَلا مَجْنُونٍ) وهو المؤوف بما يغطي على عقله. وقد علم الكفار أنه صلىاللهعليهوآلهوسلم ليس
الصفحه ٢٩٨ : منه ، ويخبرون
به الناس. وقيل : هو جواب لقولهم : إن كان أمر الآخرة حقا ، كما تدعون ، فلنا الجنة.
ومثله
الصفحه ٣٠٤ :
أُخْرى
(١٣) عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهى (١٤) عِنْدَها جَنَّةُ
الْمَأْوى (١٥) إِذْ يَغْشَى
الصفحه ٣٠٨ : : رأيت
الوحي مرة أخرى : (عِنْدَ سِدْرَةِ
الْمُنْتَهى)
، التي يتحدث
تحتها الشيعة في الجنان ، ثم قال الله
الصفحه ٣١٧ : عملوا من الشرك. (وَيَجْزِيَ الَّذِينَ أَحْسَنُوا) أي وحدوا ربهم (بِالْحُسْنَى) أي الجنة. وقيل : إن اللام
الصفحه ٣١٨ :
يُشْرِكْ
بِاللهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ)(١) ، وبعده اليأس من روح الله ، لأن
الصفحه ٣٢١ : بينهما
__________________
(١) علل الشرائع : ص ٦١٠ ، ح ٨١.
(٢) الأجنّة : جمع جنين : الطفل الذي في
الصفحه ٣٤٦ : عذاب ، فيما يلزمنا من طاعته. وقيل
: في جنون. والفائدة في الآية بيان شبهتهم الركيكة التي حملوا لتحمل
الصفحه ٣٥٠ : الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ (٥٤)
فِي
مَقْعَدِ صِدْقٍ عِنْدَ مَلِيكٍ مُقْتَدِرٍ)
(٥٥) [سورة القمر :
٤٨
الصفحه ٣٥٥ : : ادخلوا الجنة ، واسكنوا فيها حيث
شئتم (١).
وقال أبو عبد
الله عليهالسلام : «من قرأ سورة الرحمن ، فقال
الصفحه ٣٦٠ : الجن والإنس (تُكَذِّبانِ) بولاية أمير المؤمنين وحب فاطمة الزهراء ، فاللؤلؤ :
الحسن ، والمرجان : الحسين