الصفحه ١٦٧ : شجرة في الجنّة من ياقوتة حمراء ، نبتها في
مسك أبيض أحلى من العسل ، وأشدّ بياضا من الثلج ، وأطيب ريحا من
الصفحه ١٨١ : جنات النعيم ، واسقوه من الرحيق
المختوم بمزاج الكافور (١).
ومن (خواص
القرآن) : روي عن النبي
الصفحه ١٩٢ : وَالْأَرْضِ وَكانَ اللهُ عَلِيماً
حَكِيماً (٤) لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
الصفحه ١٩٣ : الصلح. ثم قال : (لِيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ
وَالْمُؤْمِناتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
الصفحه ١٩٤ : الجنّة](١).
(وَغَضِبَ اللهُ
عَلَيْهِمْ وَلَعَنَهُمْ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَهَنَّمَ وَساءَتْ مَصِيراً
الصفحه ١٩٥ : اللهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
تَحْتِهَا الْأَنْهارُ وَمَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ
الصفحه ٢٠١ : جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ)
، ثم قال : (وَمَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذاباً
أَلِيماً
الصفحه ٢٠٧ : سماوات ، وهي من طينة الجنان. ثم تلا : (رُحَماءُ بَيْنَهُمْ)
، فهل يكون
الرحيم إلا برا وصولا. وفي حديث آخر
الصفحه ٢١٣ : اللبن بعد
إمساكه ، وحفظ جنينها ، وأمنت على نفسها من كل خوف ومحذور بإذن الله تعالى (٤).
* س ٢ : فيمن
الصفحه ٢٢٩ : سيد ولد آدم ، وعليّ سيد العرب ، وأنت سيدة النساء
، والحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة ، ومن ذريتكما
الصفحه ٢٣٩ :
مُنِيبٍ (٨) وَنَزَّلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً
مُبارَكاً فَأَنْبَتْنا بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ
الصفحه ٢٤٢ : عَبْدٍ مُنِيبٍ وَنَزَّلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً مُبارَكاً فَأَنْبَتْنا
بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ
الصفحه ٢٥٢ : الوسيلة ، فسألنا النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عن الوسيلة. فقال : هي درجتي في الجنة
الصفحه ٢٥٣ : اسود وجهه ، واضطربت قدماه ، فبينا أنا كذلك إذا
بملكين قد أقبلا إلي ، أما أحدهما فرضوان خازن الجنة
الصفحه ٢٥٦ : . قال : «فعلي
بن أبي طالب عليهالسلام إذن قسيم الجنة والنار ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم