الصفحه ٩٨ : إليه ، فكلما قربت
منها حملت علي. قال : فكتب له رقعة فيها : من عمر أمير المؤمنين إلى مردة الجن
والشياطين
الصفحه ١٠٦ : (٥١) فِي جَنَّاتٍ
وَعُيُونٍ (٥٢) يَلْبَسُونَ مِنْ
سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُتَقابِلِينَ
(٥٣) كَذلِكَ
الصفحه ١٠٨ : بي ويبغض. فيقول الله عزوجل : ادخلوا عبدي جنتي ، واكسوه حلة من حلل الجنة ، وتوجوه
بتاج الكرامة. فإذا
الصفحه ١١٥ : عليهالسلام عن الرياح الأربع : الشمال ، والجنوب ، والصبا ،
والدبور ، وقلت : إن الناس يذكرون أن الشمال من الجنة
الصفحه ١٢٢ : على الطريق من الأمر ، والنهي يؤدي إلى
الجنة ، كما يؤدي ذلك إلى الوصول إلى الماء. (فَاتَّبِعْها) أي
الصفحه ١٣٥ : الجنة
لاستحقاقهم العقاب. والثاني ـ إنه لا يحكم بهداهم لكونهم ضلالا ظالمين. ولا يجوز
أن يكون المراد لا
الصفحه ١٣٦ : عَلَيْهِمْ وَلا هُمْ
يَحْزَنُونَ (١٣) أُولئِكَ أَصْحابُ
الْجَنَّةِ خالِدِينَ فِيها جَزاءً بِما كانُوا
الصفحه ١٣٧ : . ثم أخبر عنهم فقال (أُولئِكَ) يعني من تقدم ذكرهم (أَصْحابُ الْجَنَّةِ) أي الملازمون لها (خالِدِينَ
الصفحه ١٤٠ : فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمْ
مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ إِنَّهُمْ كانُوا خاسِرِينَ)
(١٨
الصفحه ١٤٧ : يَفْتَرُونَ (٢٨)
وَإِذْ
صَرَفْنا إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ فَلَمَّا
حَضَرُوهُ
الصفحه ١٥٥ : إذا خرج من قبره ، وكان حقّا على الله تعالى أن يسقيه
من أنهار الجنّة ، ومن كتبها وعلّقها عليه ، أمن في
الصفحه ١٥٧ : (٤) سَيَهْدِيهِمْ
وَيُصْلِحُ بالَهُمْ (٥) وَيُدْخِلُهُمُ
الْجَنَّةَ عَرَّفَها لَهُمْ)
(٦) [سورة محمّد
الصفحه ١٥٨ : اللهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمالَهُمْ سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بالَهُمْ
وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَها
الصفحه ١٦٠ : لَهُمْ (١١)
إِنَّ
اللهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
الصفحه ١٦١ : اللهَ يُدْخِلُ
الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ) يعني بولاية علي عليهالسلام : (جَنَّاتٍ