الصفحه ٣٧٤ : الآخرة ، وهي الكلمة التي يقولها أهل الجنّة إذا دخلوها
، وينقطع الكلام الذي يقولونه في الدنيا ما خلا
الصفحه ٣٨٦ :
الْمُقَرَّبُونَ (١١) فِي جَنَّاتِ
النَّعِيمِ)
(١٢) [سورة الواقعة
: ١ ـ ١٢]؟!
الجواب / قال
الزهري : سمعت علي بن
الصفحه ٣٩٩ : إبراهيم ، قوله تعالى : (إِنَّا
أَنْشَأْناهُنَّ إِنْشاءً)
، قال : الحور
العين في الجنّة (فَجَعَلْناهُنَّ
الصفحه ٤٠١ : أحدكم الدراهم إذا ألقيت في ماء صاف
قدره قدر رمح.
قال : فكيف
تنعّم أهل الجنة بما فيها من النعيم ، وما
الصفحه ٤٢٩ :
وَبِأَيْمانِهِمْ بُشْراكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا
الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها ذلِكَ هُوَ
الصفحه ٤٤٣ : ، أنتم تقرءون في كتابكم أن [لله]
جنّة عرضها كعرض السماء والأرض ، فأين تكون النار؟ قال : فسكت عمر ، ونكّس
الصفحه ٤٥٥ :
وقال ابن عباس
، في قوله تعالى : (وَأَنْزَلْنَا
الْحَدِيدَ) قال : أنزل الله آدم معه من الجنة سيف
الصفحه ٢٤ : ء عليها!
فما وفى أحد بهذه المودة مؤمنا مخلصا إلا استوجب الجنة ، لقول الله عزوجل في هذه الآية
الصفحه ٩٥ : ، بوأه الله في الجنة غرفا
يسكنها أحقابا ، وأيما مؤمن دمعت عيناه دمعا حتى تسيل على خده لأذى مسّنا من عدونا
الصفحه ١٤٨ : : قوله
تعالى : (وَإِذْ صَرَفْنا
إِلَيْكَ نَفَراً مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ)
، إلى قوله تعالى
الصفحه ١٦٨ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «من مات وهو يعلم أنه لا إله إلا الله دخل
الجنة. أورده مسلم في الصحيح. وقيل : إنه يتعلق
الصفحه ٢٠٥ : : إنهم يقولون لنا : أمؤمنون أنتم؟ فنقول : نعم ، إن
شاء الله تعالى. فيقولون : أليس المؤمنون في الجنة
الصفحه ٢٥٩ : المؤمنين في كل يوم جمعة
، فإذا كان يوم الجمعة بعث الله إلى المؤمنين ملكا معه حلّتان ، فينتهي إلى باب
الجنة
الصفحه ٢٦٠ : (١). فيقولون : يا ربّ ، وأي شيء أفضل مما أعطيتنا! أعطيتنا
الجنّة فيقول : لكم مثل ما في أيديكم سبعين ضعفا. فيرى
الصفحه ٢٧٢ : ] اختلفت هذه الأمّة ، فمن استقام على ولاية علي عليهالسلام ، دخل الجنة ، ومن خالف ولاية علي أدخل النار