الصفحه ٢٩٨ : عَمَّا يُشْرِكُونَ (٤٣) وَإِنْ يَرَوْا
كِسْفاً مِنَ السَّماءِ ساقِطاً يَقُولُوا سَحابٌ مَرْكُومٌ (٤٤
الصفحه ٣٥٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ولقد سمّاه الله في غير موضع ، فقال : (وَالنَّجْمِ إِذا هَوى)(١) ، وقال : (وَعَلاماتٍ
الصفحه ٣٥٨ : )(٥) ، وسمّاه مارجا وخلق منه زوجه وسماها مارجة ، فواقعها
فولدت الجانّ ، ثم ولد الجانّ ولدا وسمّاه الجن ، ومنه
الصفحه ٣٦٥ : للسماء الثانية
فتنزل ، وهي ضعف التي تليها ، فإذا رآها أهل السماء الدنيا ، قالوا : جاء ربنا.
قالوا : [لا
الصفحه ٤٨ : . أمسكت لرسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بغلته الشهباء ، فرفع رأسه إلى السماء وتبسم ، فقلت :
يا رسول
الصفحه ١١٤ : وَما أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ ماءٍ
فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَبَثَّ فِيها مِنْ
الصفحه ١٣٨ : السلام ، لا حاجة لي في
مولود يولد من فاطمة تقتله أمتي من بعدي ، فعرج جبرئيل عليهالسلام إلى السماء ، ثم
الصفحه ٢٠٤ : إلى السماء فسح في بصري غلوة (٣) ، كما يرى الراكب خرق الإبرة من مسيرة يوم ، فعهد إلي
ربّي في علّي كلمات
الصفحه ٢٣٩ : السَّماءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْناها وَزَيَّنَّاها وَما لَها
مِنْ فُرُوجٍ (٦) وَالْأَرْضَ
مَدَدْناها
الصفحه ٢٨٩ :
الْمَرْفُوعِ)
، قال : السماء (وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ)
، قال : يسجر يوم
القيامة (١).
وفي (نهج
البيان) : عن
الصفحه ٢٩٧ : المالكون الناس ، القاهرون لهم. (أَمْ لَهُمْ سُلَّمٌ) أي مرقى ومصعد إلى السماء (يَسْتَمِعُونَ فِيهِ) الوحي
الصفحه ٣٠٤ : نجم من السماء في دار رجل من أصحابي ، فانظروا من هو ، فهو خليفتي عليكم من
بعدي ، والقائم فيكم بأمري
الصفحه ٣٠٨ :
إبراهيم : (عَلَّمَهُ شَدِيدُ
الْقُوى)
، ثم أذن له فرقى
في السماء ، فقال : (ذُو مِرَّةٍ
فَاسْتَوى وَهُوَ
الصفحه ٣٠٩ : عِنْدَ سِدْرَةِ الْمُنْتَهى) قال : في السماء السابعة ، وأمّا الرد على من أنكر خلق
الجنة والنار ، فقوله
الصفحه ٣١٠ : من السماء نور ، فأضاءت لهما جبال مكة ، وخشعت أبصارهما ، قال
: ففزعا لذلك فزعا شديدا ، قال : فمضى رسول