الصفحه ٢٤٦ : / قال
محمد بن مسلم : سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول : «لقد خلق الله عزوجل في الأرض منذ خلقها سبعة عوالم
الصفحه ٢٤٧ : ، وألف ألف آدم ، أنت في آخر تلك العوالم وأولئك الآدميّين (١).
* س ٦ : ما هو
معنى قوله تعالى
الصفحه ٢٧١ :
* س ٣ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(وَالسَّماءِ ذاتِ
الْحُبُكِ (٧) إِنَّكُمْ لَفِي
قَوْلٍ
الصفحه ٢٧٦ : تعالى :
(وَفِي السَّماءِ
رِزْقُكُمْ وَما تُوعَدُونَ (٢٢) فَوَ رَبِّ
السَّماءِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ
الصفحه ٨٣ : الَّذِي فِي
السَّماءِ إِلهٌ وَفِي الْأَرْضِ إِلهٌ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ)(٨٤)
[سورة الزخرف :
٨٤
الصفحه ٢٨٨ : مَنْشُورٍ وَالْبَيْتِ
الْمَعْمُورِ)
، قال : هو في
السماء الرابعة ، هو الضراح (٢) يدخله كل يوم سبعون ألف ملك
الصفحه ٣٠٦ : عليهمالسلام ، عن عبد الله بن عباس بمثل ذلك ، إلا أن في حديثه : «يهوى
كوكب من السماء مع طلوع الشمس ويسقط في دار
الصفحه ٤٠ : علوا كبيرا ، قد كان الرسول يوحى إليه من
رسل السماء ، فيبلغ رسل السماء رسل الأرض ، وقد كان الكلام بين
الصفحه ٩٥ : الله تعالى (١).
* س ٤ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(فَما بَكَتْ
عَلَيْهِمُ السَّماءُ وَالْأَرْضُ وَما
الصفحه ٢٤٢ : عَبْدٍ مُنِيبٍ وَنَزَّلْنا مِنَ السَّماءِ ماءً مُبارَكاً فَأَنْبَتْنا
بِهِ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصِيدِ
الصفحه ١٣ : الله في القرآن.
قال : وسأله عن
أرزاق الخلائق ، فقال الحسن عليهالسلام : أرزاق الخلائق في السما
الصفحه ٦٥ :
بالارتقاء إلى السماء عند المعراج ، وجمع له يومئذ الأنبياء ، فعلم منهم ما أرسلوا
به وحملوه من عزائم الله
الصفحه ٩٣ : : (فَارْتَقِبْ) أي اصبر ، (يَوْمَ تَأْتِي
السَّماءُ بِدُخانٍ مُبِينٍ)
، قال : ذلك إذا
خرجوا في الرجعة من القبر
الصفحه ٢٤٠ : : «[وأمّا] (ق) فهو الجبل
المحيط بالأرض ، وخضرة السماء منه ، وبه يمسك الله الأرض أن تميد بأهلها (١).
وقال
الصفحه ٢٨١ : الإهلاك (١).
* س ٩ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(وَالسَّماءَ
بَنَيْناها بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ