الصفحه ١٧٣ : : (سَنُطِيعُكُمْ فِي
بَعْضِ الْأَمْرِ) قال : «دعوا بني أمية إلى ميثاقهم ألا يصيروا الأمر
فينا بعد النبي
الصفحه ٣٠٦ :
أحمد بن أبي الخطاب ، قال : حدثنا أبو إسحاق الفزاري ، عن أبيه ، عن جعفر
بن محمد ، عن أبيه ، عن جده
الصفحه ١٢٣ : السَّيِّئاتِ)
، الآية ، قال :
إن هذه الآية نزلت في علي بن أبي طالب عليهالسلام ، وحمزة بن عبد المطلب ، وعبيدة
الصفحه ١٧١ : بي وبصاحبي؟ فقال : ا فلا أخبرك بآية ، نزلت في
بني أمية؟ (فَهَلْ عَسَيْتُمْ
إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ
الصفحه ١٨٥ : أعلم ورسوله ،
فاصنع ما بدا لك.
ورجع حفص بن
الأحنف وسهيل بن عمرو إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٢٢ :
وعبد الرحمن ، وبين فلان وفلان حتى آخى بين أصحابه أجمعهم على قدر منازلهم
، ثم قال لعلي بن أبي طالب
الصفحه ٢٢٧ : ، فقال له عمر بن الخطاب : أخبرني من أنت ، ومن أبوك ،
وما أصلك؟ فقال : أنا سلمان بن عبد الله ، كنت ضالا
الصفحه ٢٥٦ :
وعد وأوعد عن ربه عزوجل؟. قلت : بلى. قال : «أو ليس علي بن أبي طالب عليهالسلام خليفته وإمام أمته
الصفحه ٢٦٤ :
الْخُرُوجِ)؟ قال : «هي الرجعة (١).
وقال علي بن
إبراهيم : قوله تعالى : (وَاسْتَمِعْ يَوْمَ
يُنادِ الْمُنادِ
الصفحه ٢٨٩ :
تَعْمَلُونَ) (١٦) [سورة الطّور : ٥ ـ ١٦]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم : (وَالسَّقْفِ
الصفحه ١٢ : البشر. ثم عرض عليه آخر في صفة
حسنة. فقال : هذه صفة شيث بن آدم عليهالسلام ، وكان أول من بعث ، وبلغ [عمره
الصفحه ٦٢ : المدينة ، فإنّا
رادوك إليها ومنتقمون منهم بعلي بن أبي طالب عليهالسلام (١).
وقال محمد بن
علي
الصفحه ٩٥ : عليه
الحسين بن علي عليهماالسلام ، فقال : لكن هذا لتبكين عليه السماء والأرض ، وقال : وما
بكت السما
الصفحه ١٧٥ : الله جل وعز أخذ ميثاق شيعتنا بالو لا ية ، فنحن
نعرفهم في لحن القول (٢).
وعن أحمد بن
محمد بن خالد
الصفحه ١٨٩ :
وخرج رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم فأرسل إليه المشركون ، أبان بن سعيد في الخيل ، فكان
بإزائه