الصفحه ٢٤٦ :
وقال علي بن
إبراهيم : الرس : نهر بناحية أذربيجان (١).
* س ٥ : ما هو
معنى قوله تعالى
الصفحه ٢٤٢ : ) قال : كل حب يحصد (١).
وقال محمد بن
مسلم : سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول : «قال رسول الله
الصفحه ٢٤٣ :
أصحاب الرس (٢).
وقال إسماعيل
بن جابر : كنت فيما بين مكة والمدينة ، أنا وصاحب لي ، فتذاكرنا الأنصار
الصفحه ٢٤٥ :
وكنت عذابا
على المشركين
أسقيهم كأس
حتف وغم (١)
وقال الطبرسي :
روى سهل بن سعد
الصفحه ١٤٠ : ) [سورة الأحقاف
: ١٧ ـ ١٨]؟!
الجواب / قال
علي بن إبراهيم ، قوله تعالى : (وَالَّذِي قالَ
لِوالِدَيْهِ
الصفحه ١٨٦ : عبد الله
والملأ من قريش ، وسهيل بن عمرو ، واصطلحوا على وضع الحرب بينهم عشر سنين ، على أن
يكف بعضنا عن
الصفحه ٤٩ :
قال علي بن
أسباط : قد ركبت البحر ، وكان إذا هاج الموج قلت كما أمرني أبو الحسن عليهالسلام
الصفحه ٥٧ : ء الكعبة ، إذ اجتمع
جماعة من رؤساء قريش ، منهم : الوليد بن المغيرة المخزومي ، وأبو البختري بن هشام
، وأبو
الصفحه ٣٠٥ : في
ذلك أبي العباس بن عبد المطلب ، فلما طلع الفجر انقض الكوكب من الهواء ، فسقط في
دار علي بن أبي طالب
الصفحه ٣١٥ : )(١).
وعن علي بن أبي
طالب عليهالسلام ، وعن جابر الأنصاري ، كليهما عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، قال
الصفحه ٧٢ : من عيسى بن مريم ، لو لا أن تقول فيك
طوائف من أمتي ما قالت النصارى في عيسى بن مريم ، لقلت فيك قولا لا
الصفحه ١٩٠ :
محمد ردّ عما جاء له. فأرسلوا إليه سهيل بن عمرو وحويطب بن عبد العزى ،
فأمر رسول الله
الصفحه ٤٤٥ : الحسين عليهالسلام على يزيد لعنه الله ، وأدخل عليه علي بن الحسين عليهماالسلام وبنات أمير المؤمنين
الصفحه ٥٦ : رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ)(١).
وقال علي بن
إبراهيم : ثم حكى الله عزوجل قول قريش : (وَقالُوا
الصفحه ١٣٥ : بِهِ وَشَهِدَ شاهِدٌ مِنْ بَنِي
إِسْرائِيلَ عَلى مِثْلِهِ فَآمَنَ وَاسْتَكْبَرْتُمْ إِنَّ اللهَ لا