الصفحه ٣٦٧ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فيكسى حلة وردية.
فقلت : جعلت
فداك ، ورديّة؟ قال : «نعم ، أما سمعت
الصفحه ٣٧٠ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد دخل الجنّة ورأى النار ، لما عرج به إلى السماء.
قال : فقلت
الصفحه ٤١٧ : يمت حتى يدرك
القائم عليهالسلام ، وإن مات كان في جوار رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم (٢).
ومن
الصفحه ٤٢٨ : ، وإلى رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم وأقرب الأقربين ، وقد قال الله تعالى : (لا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ
الصفحه ٤٣٧ :
وانتظر أمرنا ، كان كمن قتل تحت راية القائم عليهالسلام ، بل والله تحت راية رسول الله
الصفحه ٤٤٣ :
قال : «فقدم
الأسقف ذات عام ، وكان شيخا جميلا ، فدعاه عمر إلى الله وإلى دين رسول الله
الصفحه ٤٤٧ : أزهدهم فيها.
فقال له رجل : يا
ابن رسول الله ، أوصني. فقال : «اتق الله حيث كنت ، فإنك لا تستوحش عنه
الصفحه ٤٥٣ :
فلما قدم
المدينة أتته الأنصار ، فقالوا : يا رسول الله ، إن الله جل ذكره قد أحسن إلينا
وشرفنا بك
الصفحه ٤٥٨ :
عبد! هل تدري من أين أحدثت بنو إسرائيل الرهبانية؟ فقلت : الله ورسوله أعلم.
فقال : ظهرت عليهم
الصفحه ٥ : عزوجل (١).
ومن (خواصّ
القرآن) : روي عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أنه قال : «من قرأ هذه
الصفحه ٦ :
إبراهيم : هو حرف من اسم الله الأعظم المقطوع ، يؤلفه الرسول أو الإمام ، فيكون
الاسم الأعظم الذي إذا دعا
الصفحه ٩ : عليهالسلام ، فقلت له : يابن رسول الله ، لم سمي النبيّ الأمي ـ وذكر
الحديث إلى أن قال فيه ـ : «وإنما سمي الأمي
الصفحه ١٩ : مُرِيبٍ) كناية عن الذين نقضوا أمر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ثم قال : (فَلِذلِكَ فَادْعُ) يعني
الصفحه ٢٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم (قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ
عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى)
، فقام رسول الله
الصفحه ٢٧ : )
: «يعني في أهل
بيته قال : «جاءت الأنصار إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقالوا : إنا قد آوينا