الصفحه ٤٣٨ : شيعتنا صديق شهيد صدق بأمرنا ، وأحب فينا ، وأبغض فينا
، يريد بذلك وجه الله عزوجل ، مؤمن بالله ورسوله ، قال
الصفحه ٤٥٠ :
بآيات الله يجحدون (١) لكنهم يجحدون بغير حجة لهم.
وكان رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم يتألفهم
الصفحه ١١ : وأبوه ، ونظرت في
الإنجيل ، فرأيت فيه محمدا رسول الله ، والوزير عليا ، ونظرت في الأوصياء ، فرأيت
فيها
الصفحه ١٣ :
الملك : ما يبكيك؟ فقال : هذه صفة جدي رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كثيف اللحية ، عريض الصدر
الصفحه ١٦ : دخل محراب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم داخل المسجد ، فصلى ركعتين ، ثم قام فضرب برجله على
الأرض
الصفحه ٢٩ : ، عن سعيد بن جبير ،
عن عبد الله بن عباس ، قال : إن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم حين قدم المدينة
الصفحه ٥٤ :
رسول الله ، فأخبرني عن قول الله عزوجل : (وَجَعَلَها كَلِمَةً
باقِيَةً فِي عَقِبِهِ)
، قال : «يعني
الصفحه ٥٦ : عليهماالسلام : فهل كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم يناظرهم إذا عانتوه ويحاجّهم؟ قال : بلى ، مرارا كثيرة
الصفحه ٥٧ : أشد من مساءلة قوم موسى لموسى. وذلك
أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم كان قاعدا ذات يوم بمكة ، بفنا
الصفحه ٧٢ :
جالسا ، إذ أقبل أمير المؤمنين عليهالسلام ، فقال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إن فيك شبها
الصفحه ٨٠ : عليه في الكعبة ، أن لا
يردوا الأمر في أهل بيت رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : (أَمْ أَبْرَمُوا
الصفحه ٨١ : وَرُسُلُنا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَ)(١).
وروى عبد الله
بن عباس ، أنه قال : إن رسول الله
الصفحه ٨٥ : / قال
علي بن إبراهيم : هم الذين قد عبدوا في الدنيا لا يملكون الشفاعة لمن عبدهم ، ثم
قال رسول الله
الصفحه ١٠٧ : ، إن هذا النبي مرسل
، نعرفه بسمته وصفته ، غير أنه أعطي فضلا كثيرا. قال : «فيجتمعون فيأتون رسول الله
الصفحه ١٢٤ : ،
وجرت بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في أصحابه الذين غصبوا أمير المؤمنين عليهالسلام واتخذوا