الصفحه ١٧٤ : فَأَحْبَطَ أَعْمالَهُمْ)
، قال : «كرهوا
عليا ، وكان علي رضا الله ورضا رسوله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أمر
الصفحه ١٩٢ :
تسألني عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، [لم] لم يطق حمله علي بن أبي طالب عليهالسلام عند
الصفحه ١٩٤ :
وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ)
، ثم عطف على
نفسه عزوجل فقال : (وَتُسَبِّحُوهُ
بُكْرَةً وَأَصِيلاً
الصفحه ١٩٥ : )
بَلْ
ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ وَالْمُؤْمِنُونَ إِلى أَهْلِيهِمْ
أَبَداً وَزُيِّنَ
الصفحه ٢٠٠ :
، ولأهل خيبر بالهزيمة (٢).
وقال علي بن
إبراهيم : ثم ذكر الأعراب الذين تخلفوا عن رسول الله
الصفحه ٢٠٤ : المؤمنين عليهالسلام (٢).
وقال أبو جعفر عليهالسلام : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : لما عرج بي
الصفحه ٢٠٧ :
أدخله الله كلمة الإسلام (١).
* س ٩ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(مُحَمَّدٌ رَسُولُ
اللهِ
الصفحه ٢٠٨ : ءَهُمْ)(٢) ، يعني رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لأنّ الله عزوجل قد أنزل عليهم في التوراة والإنجيل
الصفحه ٢٢٢ : عليهالسلام : «أنت أخي وأنا أخوك (١).
وقال حذيفة بن
اليمان : آخى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بين
الصفحه ٢٢٤ : (٣).
وقال إسحاق بن
عمار : سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول : «قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : يا
الصفحه ٢٢٥ : : «يجب للمؤمن على المؤمن أن يستر عليه سبعين كبيرة (٣).
وقال أبو عبد
الله عليهالسلام : «قال رسول الله
الصفحه ٢٢٦ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : «الغيبة أشدّ من الزنا ، فقيل : ولم ذلك يا رسول الله؟
فقال : «صاحب
الصفحه ٢٥٣ :
والشهداء والمؤمنين : هذه درجة محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فقال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٦١ : وثلاثة ، لم يجبه أحد من
الصحابة.
فقام أمير
المؤمنين عليهالسلام ، فقال : «أنا ـ يا رسول الله ـ أصلي
الصفحه ٣٠٦ : ، أنه قال : «اجتمع
أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ليلة في عام فتح مكّة ، فقالوا : يا رسول الله