الصفحه ٤٢٥ : بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ
آمَنُوا مِنْكُمْ
الصفحه ٤٤٤ : شئت ، كنا عند رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ذات يوم ، إذا أتاه ملك فسلّم ، فقال له رسول الله
الصفحه ٤٥٢ : وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْئَلُونَ)(٢).
وقال عزوجل ؛ (أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي
الصفحه ١٠ :
وبدعتك ، وأنا الذي ذكر الله اسمي في التوراة والإنجيل بمؤازرة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأنا أول
الصفحه ٤٨ : ، فرفع رأسه وتبسم ، فسألته
عن تبسمه كما سألتني ، وسأخبرك كما أخبرني رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٩٢ :
والأمراض ، ويزيد فيها ما يشاء ، وينقص ما يشاء ، ويلقيه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى أمير
الصفحه ٩٤ : عزوجل ردّا عليهم : (أَنَّى لَهُمُ
الذِّكْرى)
، في ذلك اليوم (وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ) أي رسول قد
الصفحه ١٦٣ :
المنافقين من أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، ومن كان إذا سمع شيئا منه لم يؤمن به ولم
الصفحه ١٦٧ : سلمان : وما الرّويبضة ، يا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم؟ فداك أبي وأمّي ، قال
الصفحه ١٨٨ : عليهم. فقال المأمون لله درّك يا أبا الحسن (١).
وقال أبو عبد
الله عليهالسلام : «لما خرج رسول الله
الصفحه ١٩٣ : (٧) إِنَّا أَرْسَلْناكَ
شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً (٨)
لِتُؤْمِنُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ
الصفحه ٢٠٣ : قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجاهِلِيَّةِ
فَأَنْزَلَ اللهُ سَكِينَتَهُ عَلى رَسُولِهِ وَعَلَى
الصفحه ٢١٨ :
يقال له ذكوان (١).
* س ٥ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(وَاعْلَمُوا أَنَّ
فِيكُمْ رَسُولَ اللهِ
الصفحه ٢٢١ : تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلى
أَمْرِ اللهِ)
، فلما نزلت هذه
الآية قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : إن
الصفحه ٢٢٨ : )(١).
وقال سلمان
الفارسي (رحمهالله) : دخلت على رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في مرضه الذي قبض فيه