الصفحه ٢١٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : إنّ مارية يأتيها ابن عمّ لها (٢) ، ولطختها بالفاحشة ، فغضب رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٤٢١ : خلق الله؟ فقالت : بخير
يا أخا رسول الله ، يا أول يا آخر ، يا ظاهر يا باطن ، يا من هو بكل شيء عليم
الصفحه ٢٣ :
إِلَّا
الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى)؟ قلت : جعلت فداك ، إنهم يقولون : [إنها] لأقارب رسول
الله
الصفحه ٢٨ :
[الرجل] شيء على أهل بيته فلم يسلم صدره ، فأراد الله أن لا يكون في نفس
رسول الله
الصفحه ٨٤ : ، كنا عند رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ذات يوم ، إذ أتاه ملك فسلم ، فقال له رسول الله
الصفحه ١٤٩ :
تهجد بالقرآن في جوف الليل ، فمرّ به نفر من الجنّ ، فلما سمعوا قراءة رسول
الله
الصفحه ١٦٥ : تراهم إلا وجلين خائفين مرعوبين مرهوبين. قال سلمان : وإن
هذا لكائن ، يا رسول الله؟ قال : «إي والذي نفسي
الصفحه ١٨٢ :
أبو عبد الله عليهالسلام : «كان سبب نزول هذه السورة وهذا الفتح العظيم ، أن
الله عزوجل أمر رسول الله
الصفحه ٢٠٥ :
وأهلها فبشّره بذلك. قال : «فبشره النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بذلك ، فقال علي : يا رسول الله
الصفحه ٢٠٦ : (١).
* س ٨ : ما هو
معنى قوله تعالى :
(هُوَ الَّذِي
أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ
الصفحه ٢١٧ : عليهالسلام جعلت فداك ، كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أمر بقتل القبطيّ ، وقد علم أنّها كذّبت عليه أو
الصفحه ٢٢٣ :
أخطب ، وكانت زوجة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وذلك أن عائشة وحفصة كانتا تؤذيانها
الصفحه ٣٠٨ : بِالْأُفُقِ الْأَعْلى ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى فَكانَ قابَ
قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى)
، كان بين لفظه
وبين سماع رسول
الصفحه ٣٣٥ : .
فقال رسول الله
صلىاللهعليهوآلهوسلم : الله أكبر ، أنا وفيّ بالعهد ، فهل أنتم موفون بما
قلتم إنكم
الصفحه ٣٥٧ : ، وإنما عناهما لعنهما الله ، أليس قد روى الناس :
أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : إن الشمس