الصفحه ٢٦٩ : بسراج يزهر إلى يوم القيامة (١).
ومن خواص
القرآن : روي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أنه قال : «من
الصفحه ٢٨٠ : شيئا تمر عليه (إِلَّا جَعَلَتْهُ كَالرَّمِيمِ) أي كالشيء الهالك البالي ، وهو نبات الأرض إذا يبس وديس.
الصفحه ٢٨٧ : ، قالا : «من قرأ سورة الطّور ، جمع الله له خير الدنيا
والآخرة (١).
ومن (خواصّ القرآن)
: روي عن النبيّ
الصفحه ٢٨٩ : عظامه
وراء الحرب
عنه أن يجر فيقبرا
فقال النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «اللهم
الصفحه ٢٩١ : ذُرِّيَّتَهُمْ وَما
أَلَتْناهُمْ مِنْ عَمَلِهِمْ مِنْ شَيْءٍ)
، قال : «الذين
آمنوا النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٩٥ : ) [سورة الطّور :
٢٩ ـ ٤٠]؟!
الجواب / قال
الشيخ الطبرسي : ثم خاطب سبحانه نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٩٧ : نبي من جهة
الله. (أَمْ عِنْدَهُمْ
خَزائِنُ رَبِّكَ) أي بأيديهم مفاتيح ربك بالرسالة ، فيضعونها حيث
الصفحه ٢٩٩ : يخاطب النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : (فَذَرْهُمْ) يا محمد أي اتركهم. (حَتَّى يُلاقُوا
يَوْمَهُمُ
الصفحه ٣٠٣ : الناس (١).
ومن (خواصّ
القرآن) : روي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أنه قال : «من قرأ هذه السورة
الصفحه ٣٠٤ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم مرضه الذي قبضه الله فيه ، اجتمع إليه أهل بيته وأصحابه
، فقالوا : يا رسول
الصفحه ٣٠٨ :
، وإمام المتقين ، وقائد الغر المحجلين ، وأول خليفة يستخلفه خاتم النبيين فدخل
القوم في الكلام ، فقالوا له
الصفحه ٣٠٩ : روينا أن
الله قسم الرؤية والكلام بين نبيّين ، فقسم الكلام لموسى ، ولمحمد الرؤية.
فقال أبو الحسن
الصفحه ٣١٥ : )(١).
وعن علي بن أبي
طالب عليهالسلام ، وعن جابر الأنصاري ، كليهما عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، قال
الصفحه ٣١٦ : مقام العلم. ثم خاطب نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال : (فَأَعْرِضْ) يا محمد (عَنْ مَنْ تَوَلَّى
عَنْ
الصفحه ٣٢٥ :
قال : أبكى السماء بالمطر ، وأضحك الأرض بالنبات ، قال الشاعر :
كل يوم
بأقحوان جديد