الصفحه ٢١٣ : (خواصّ
القرآن) : روي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أنه قال : «من قرأ هذه السورة أعطي من الأجر بعدد
الصفحه ٢١٤ : فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلا
تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ
الصفحه ٢١٦ : ء إلى
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فأخبره عن بني خزيمة أنهم كفروا بعد إسلامهم
الصفحه ٢١٩ : اللهُ)(١) ، وقال : (يُحِبُّونَ مَنْ
هاجَرَ إِلَيْهِمْ)(٢) ، إنّ رجلا أتى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٢٠ : عليهالسلام بأهل البصرة حيث ظفر بهم مثل ما صنع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بأهل مكة حذو النعل بالنعل.
قال
الصفحه ٢٢١ : منكم من يقاتل بعدي على التأويل كما قاتلت على
التنزيل فسئل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : من هو؟ فقال
الصفحه ٢٢٣ : تجيبيهما؟ فقالت : بماذا يا رسول الله؟ قال : «قولي : إن أبي
هارون نبي الله ، وعمي موسى كليم الله ، وزوجي
الصفحه ٢٢٥ : : «سئل النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : ما كفّارة الاغتياب؟ قال : أن تستغفر الله لمن اغتبته
كلما ذكرته
الصفحه ٢٣٦ :
يرضى محمد أن أسلمنا على يده حتى يأمرنا بالكدّ ، فأنزل الله على نبيه : (يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ
الصفحه ٢٣٩ : خواصّ
القرآن : روي عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أنّه قال : «من قرأ هذه السورة ، هوّن الله عليه
الصفحه ٢٤٢ : من السماء ،
فيخرج النبات من الأرض ، كذلك أنتم تخرجون من الأرض (٤).
* س ٤ : ما هو
معنى قوله تعالى
الصفحه ٢٤٤ : (٣).
وقال أبو عبد
الله عليهالسلام ، قال : «إن تبعا قال للأوس والخزرج : كونوا ها هنا حتى
يخرج هذا النبي
الصفحه ٢٥٢ : الوسيلة ، فسألنا النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم عن الوسيلة. فقال : هي درجتي في الجنة
الصفحه ٢٦١ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فقال : يا محمد ، إن الله يقرئك السلام ، ويقول لك
أعطه إحدى الناقتين
الصفحه ٢٦٤ : النبي وتسرّي عنه
وتسلّي قلبه لما يلاقيه من المعاندين والكفرة فتقول : (نَحْنُ أَعْلَمُ بِما يَقُولُونَ