الصفحه ١٣٦ : جحدوا وحدانية الله وكذبوا نبيه
محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم أنهم قالوا (لِلَّذِينَ آمَنُوا) وصدقوا رسوله
الصفحه ١٣٧ : بالتاء جاز أن يكون خطابا للنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ويجوز أن يكون ردا على اللسان على ما قدمناه ، وهو
الصفحه ١٣٨ : عليهالسلام من فاطمة عليهاالسلام ، ولا من أنثى ، كان يؤتى به النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فيضع إبهامه في
الصفحه ١٤٣ : ،
فسلمت عليه ثم جلست ، فقلت : يا رسول الله ، أنت نبي الله وصفوته وخيرته من خلقه ،
وكسرى وقيصر على سرر
الصفحه ١٤٩ : إلى
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وأسلموا وآمنوا ، وعلمهم شرائع الإسلام ، فأنزل على
نبيه
الصفحه ١٥٠ : نَفَراً مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ)
، وهم التسعة ،
فأقبل إليه الجنّ والنبيّ
الصفحه ١٥٥ : ، ويكون في أمان الله وأمان محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم (١).
ومن (خواص
القرآن) : روي عن النبيّ
الصفحه ١٦٨ : المعنى : أقم على هذا العلم
، وأثبت عليه ، واعلم في مستقبل عمرك ما تعلمه الآن ، ويدل عليه ما روي عن النبي
الصفحه ١٧٣ : : (سَنُطِيعُكُمْ فِي
بَعْضِ الْأَمْرِ) قال : «دعوا بني أمية إلى ميثاقهم ألا يصيروا الأمر
فينا بعد النبي
الصفحه ١٩٤ :
وأخيرا فقد ورد
حديث آخر عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول فيه : إن حسن الظن بالله عزوجل ثمن
الصفحه ١٩٥ : نبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
__________________
(١) تفسير القمي : ج ٢ ، ص ٣١٥.
(٢) بحار الأنوار
الصفحه ١٩٧ :
غزوة تبوك بعد فتح مكة ، وبعد غزوة حنين والطائف ، ورجوع النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم منها إلى المدينة
الصفحه ١٩٨ : المراد بالداعي
في قوله (سَتُدْعَوْنَ) هو النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ، لأنه قد دعاهم بعد ذلك إلى غزوات
الصفحه ١٩٩ : جابر : كنا يوم الحديبية
ألفا وأربعمائة ، فقال لنا النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم : «أنتم خيار أهل
الصفحه ٢٠٥ :
وأهلها فبشّره بذلك. قال : «فبشره النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم بذلك ، فقال علي : يا رسول الله