الصفحه ٣٤٩ :
أقول : قال أبو
عبد الله عليهالسلام : «فكاثروه حتى دخلوا البيت ، فصاح به جبرائيل ، فقال :
يا لوط
الصفحه ٣٣٩ :
[أقول : وفي
الآية اللاحقة يبيّن الله سبحانه وتعالى توضيحا أكثر حول هذا الموضوع ويذكر أن
هؤلا
الصفحه ٤٠٦ : تغيير أحوالكم بعد خلقكم ،
لا نعجز عن أحوالكم بعد موتكم. وقيل : أراد النشأة الثانية أي : ننشئكم فيما لا
الصفحه ٢٢٧ : ، فقال له عمر بن الخطاب : أخبرني من أنت ، ومن أبوك ،
وما أصلك؟ فقال : أنا سلمان بن عبد الله ، كنت ضالا
الصفحه ٣١٨ :
يُشْرِكْ
بِاللهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ)(١) ، وبعده اليأس من روح الله ، لأن
الصفحه ٢٥٥ :
قال المفضل ،
فقلت : يابن رسول الله ، فالأنبياء والأوصياء عليهمالسلام ، كانوا يحبونه ، وأعداؤهم
الصفحه ٣٧٤ :
إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فسأله أعلمهم ، فقال له : أخبرني عن تفسير : سبحان
الله
الصفحه ٤٠ :
ذكر حديث الشاك إلى أن قال ـ فقال أمير المؤمنين عليهالسلام له : «وأما قوله تعالى : (وَما كانَ
الصفحه ١٦٨ :
قال : قلت :
كان يقول : أستغفر الله وأتوب إليه؟ قال : «كان يقول : أستغفر الله ، أستغفر الله
الصفحه ١٩٤ :
وأخيرا فقد ورد
حديث آخر عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم يقول فيه : إن حسن الظن بالله عزوجل ثمن
الصفحه ١٠ :
وقال أبو عبد
الله عليهالسلام : «لما بلغ أمير المؤمنين عليهالسلام أمر معاوية وأنه في مائة ألف
الصفحه ١٨٥ : المؤمنين عليهالسلام تراجعوا ، وقالوا : يا علي ، بدا لمحمد فيما أعطانا؟
فقال : لا ، وتراجع أصحاب رسول الله
الصفحه ١٨٧ :
فامتنعوا وقالوا : كيف ننحر ونحلق ولم نطف بالبيت ، ولم نسع بين الصفا
والمروة : فاغتم رسول الله
الصفحه ٢٤ :
فرائض الله تعالى ، فأيّ فضيلة وأي شرف يتقدّم هذا أو يدانيه؟
فأنزل الله
تعالى هذه الآية على نبيه
الصفحه ٢٨ :
[الرجل] شيء على أهل بيته فلم يسلم صدره ، فأراد الله أن لا يكون في نفس
رسول الله