الصفحه ٢٦٥ : يذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في
ملأ ذكرته في ملأ خير منه، وإن تقرب إليّ شبرا تقربت
الصفحه ٢٨٤ : : ٦٥]
والغرام المستمر الذي لا ينقطع فلو انقطع قدر نفس لا يسمى غراما.
ومن ذلك قوله
تعالى : (وَجا
الصفحه ٢٨٨ :
، ثم قال عليه الصلاة والسلام : «والذي نفسي بيده لو دلى أحدكم بحبل لوقع على الله
سبحانه وتعالى» ومثل هذه
الصفحه ٣١٦ : نفسه (وَلا يَحِيقُ
الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ) [فاطر : ٤٣] ولهذا
لم يزل فيهم التعازير
الصفحه ٣٢٢ :
بالكذب على الله
تعالى أنه سبحانه وتعالى أخبر عن نفسه أنه فوق العرش ومحتجا بلفظ الاستواء الذي هو
الصفحه ٣٢٨ :
قال العلماء : إن
وسوسة التشبيه من إبليس فالرد عليه وإبطال وسوسته أن يقول في نفسه كل ما تصور في
الصفحه ٣٣٣ :
والقدوس من أسمائه
عزوجل سمّى نفسه بذلك ليرشدك إلى تقديسه كما أشار إلى ذلك بقوله
تعالى
الصفحه ٤٢١ :
يصدق في ظنه في حق نفسه أن جو هذه الأرض يضيق عن واسع فهومه ، وعرض هذه البحار لا
يتسع لزاخر علومه.
أخطر
الصفحه ٤٣٢ : ».
مقصوده بالمعطل
الجماعة الأشعرية ، وبالموحد نفسه وطائفته ، والمشبه لا وجود له عنده. ومقصود
غرمائه بالمشبه
الصفحه ٤٦٠ : أصوات
العباد مخلوقة ، فإذا انتفت الوساطة كتكلم الله لموسى فالمخلوق نفس السمع (٣) إلا المسموع ، هذي مقالة
الصفحه ٥٢٠ : الأعمال (فيا ليته حينما حكم العقل حكم العقل السليم
ولم يحكم عقل نفسه الظاهر اختلاله جدا بما فاه به في ذات
الصفحه ٥٣٥ :
القبور والاستغاثة بنفوس الأخيار من الأموات في استنزال الخيرات واستدفاع الملمات
، فإن للنفس بعد المفارقة
الصفحه ٥٨١ : نفسها ثم
إذا قامت طلبت الولد.
قال
المتعلم : قلت ما يعرف من
غلبة الشهوة لأنه كم من عابد صرعته الشهوة
الصفحه ٥٨٧ : تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِنْ كانَ مِثْقالَ حَبَّةٍ
مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا حاسِبِينَ (٤٧
الصفحه ٢٧ : ؟
٢ ـ أن ابن جرير
كما وجه الرأي الذي اختاره وجه الرأي الثاني أيضا «بأن كل من نزل به الموت لم تخرج
نفسه حتى