الصفحه ١٧٧ : القراءة التي
أقرأنيها فقال : هكذا أنزل. ثم قال : «إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف ، الكل
شاف كاف فاقر
الصفحه ٣٧٨ :
واللفظ الثاني : «تشد
الرحال إلى ثلاثة مساجد» من غير لفظ الحصر.
اللفظ الثالث : «إنما
يسافر إلى
الصفحه ٥٠٤ : ، فحاشاهم
عن ذلك ، وفي جزء المنبجي تلميذ الناظم في هذا الصدد مخاز ، ومن علم الحالة العامة
عند مبعث النبي
الصفحه ٥٣٢ :
وذكر أربعين نبيا
في إنكار ذلك وقد صنف البيهقي (١) جزءا في حياة الأنبياء ولكن هذا المدبر بعيد عن
الصفحه ٥٣٨ : وترى فاقرأ تصانيف الإمام حقيقة شيخ
الوجود العالم الرباني أعني أبا العباس (١) واقرأ كتاب
الصفحه ٨٣ : الحجية ، وإن
لم يصرّح تصريح الشوكانيّ في «جزء الطلاق الثلاث». انتهى ما نقلته من «الإشفاق».
وقول
الصفحه ٤١٧ : إلا إذا كان له غاية إلحادية ، وأنى يستعجم على
عالم باللسان العربي المبين ما في كتاب الله وسنة رسوله
الصفحه ٤٩٣ : ـ ويمكن جمع جزء في الآثار الواردة
في المنع من التكييف والتشبيه ـ ولا شك أن القول بالجهة تكييف لم يقع إلا
الصفحه ٥٠٧ : كتاب
العلو : لفظ الأطيط لم يأت به نص ثابت اه. وقد ألّف الحافظ أبو القاسم بن عساكر
جزءا سماه (بيان
الصفحه ٥٣١ : صلىاللهعليهوسلم
في غاية من الكثرة وقد جمع طرقها الحافظ صلاح الدين العلائي في جزء كما سبق وعلى
العمل بموجبها استمرت
الصفحه ٤٩١ : هم والكافة بإثباتها لله تعالى كما نطق كتابه وأخبرت رسله فتساهل
منه في العبارة ، فإنه لم يرد لفظ الجهة
الصفحه ٤٨٨ : على كتاب (نقض عثمان بن سعيد
على الجهمي العنيد) الجاري طبعه يعرف سبب مقت الحشوية لهذا الإمام الجليل
الصفحه ٥٤٢ : ) وهو كتاب يحق أن يكتب
بماء الذهب وأن يجعل من كتب الدراسة في بلاد تشيع فيها مخازي المشبهة وهو كاف في
الصفحه ٤٩٢ :
الجهة وكذبه
وفي (ص ٢٠٧) من الكتاب المذكور : «ثم
متبعو المتشابه لا يخلو اتباعهم من أن يكون لاعتقاد
الصفحه ١٣٥ : القرآن وهي أهمها : و (الثانية) مسألة القدر والجرح والتعديل و
(الثالثة) مسألة الرؤية و (الرابعة) مسألة