الصفحه ٤٦٥ : قائم بالعين ، فالعين خلقه والوصف قام
بالمجرور».
قوله قائم بالعين
ليس بصحيح فقد يكون قائما بنفسه
الصفحه ٤٦٩ :
وكل حي (١) فعال إلا إذا عرضت آفة أو قسر ، أولست تسمع قول كل موحد (يا
دائم المعروف قديم الإحسان
الصفحه ٤٧١ : الأعظم أو حركته أو مقدار
تلك الحركة عند طوائف منهم ، وقول الناظم لا يطابق واحدا منها والكلام في الزمان
الصفحه ٤٧٧ :
قول أبي حيان في ابن
تيمية
المصنف المذكور هو
كتاب العرش لابن تيمية (١) وهو من أقبح كتبه ، ولما
الصفحه ٥١٦ : يكون تأويله تفسيره بالظاهر والمتشابه لا ظاهر له وقوله ما قال منهم أحد إن
التأويل صرف عن الرجحان : كذب
الصفحه ٦١٤ : الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ) [الفتح : ١٨]
ويسخط عن إبليس ، ومعنى قوله تعالى : (اعْمَلُوا
الصفحه ١٨ :
٢ ـ وفي سورة
النساء قوله تعالى : (وَقَوْلِهِمْ إِنَّا
قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ
الصفحه ٥١ : معرفة الله لا تكون إلا بالدليل السمعي. ومن يقول هذا يكون بعيدا عن القول بأن
الدليل السمعي لا يفيد إلا
الصفحه ٥٦ : ، وأنه
في دلالته نوعان : قطعيّ لا يحتمل التأويل ، وغير قطعي يحتمل معنيين فأكثر».
فيتراجع هكذا عن القول
الصفحه ٦٥ : ، وذلك من ضرورة
قولهم بقتله وصلبه.
وقد كذّب القرآن
ذلك ، فلم يبق إلا قول أهل الحق : إنه رفع حيّا
الصفحه ٧٦ :
ومما يحقّق عند
القارئ مبلغ بعد الكاتب عن علم الكلام قوله تفريعا على كلام السعد المذكور : «ومن
ذلك
الصفحه ٧٨ :
والفرّاء.
وقول وهب بن منبّه
بموته : لم يسنده إلى المعصوم ، وإنما نقله من أهل الكتاب ، ورواية محمد بن
الصفحه ٨٣ : المشهور منه ضلال وابتداع ، وجاحد ما دون ذلك كجاحد بعض ما صحّ من أخبار
الآحاد على حدّ سواء.
أما قول محمد
الصفحه ٨٥ :
وأما قول الكاتب :
«وعلى فرض أنّ أشراط الساعة مما يخضع للإجماع الذي اصطلحوا عليه ، نقول : إنّ نزول
الصفحه ٨٦ : قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «ينزل فيكم ابن مريم» ، هو هذا ، وأنّ روحانيّة عيسى
تنزل عليه.
وابن