الصفحه ٢٤٦ : من صفات الأجسام، والذي صرفنا عن كونه جسما من الأدلة
القطعية قوله تعالى: لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْ
الصفحه ٢٦٠ : بالطائف وهي
آخر وقعة أوقعها اللّه تعالى بالمشركين على يد رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم. ومنه
قوله صلى
الصفحه ٢٨٧ : كلام من لا يعقل ما يقول ومثل قول بعضهم المفهوم من قوله : «هو الله الحي
القيوم» في حقه هو المفهوم في
الصفحه ٢٨٨ : العشيرة والمظلوم ، أي
اعتدلا ، ومنها إتمام الشيء ، ومنه قوله تعالى : (وَلَمَّا بَلَغَ
أَشُدَّهُ وَاسْتَوى
الصفحه ٣٠٥ : عظمها وشيوعها ، وقوله «تعرض الفتن على القلوب» أي تلصق بعرض
القلوب أي بجانبها كالحصير تلصق بجنب النائم
الصفحه ٣٥٩ : صلىاللهعليهوسلم ترسل إليهم لا تؤذوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم.
__________________
(١) الكاف في قوله
كفعل
الصفحه ٣٧٤ : بلفظ قوله وقد يحتج بعض من لا يعرف
الحديث بالأحاديث المروية في زيارة قبر النبي صلىاللهعليهوسلم كقوله
الصفحه ٣٧٥ :
تنبه يا من أشير
إليه بالعلم في قوله فإنه يشير به إلى أن الحديث الأول كذب على رسول الله
الصفحه ٣٧٧ : الآخرة» وأما قوله : «لا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد» فيحمل على نفي
الفضيلة لا على التحريم ، وليس
الصفحه ٣٨٠ :
بالنسك فأشبها
سائر المساجد ، وقوله : ولو نذر أن يصلي في مسجد أو مشهد أو يعتكف فيه أو يسافر
إلى
الصفحه ٣٩٥ :
هو مصرّح به في
الأحاديث الصحيحة في قوله عليه الصلاة والسلام : «لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا
الصفحه ٤٣٣ : عندهم
فليس بفاعل
بل فعله كتحرك
الرجفان
كذب هذا الجاهل في
قوله : إن العبد عندهم
الصفحه ٤٣٥ :
ليتني ما شرعت في
الكلام مع هذا ... ينبغي أن يطالب بالقولين على هذه الصورة وبالقول بأنه ما تلك
الصفحه ٤٤٠ : فتح هذا الرأي من أبواب
للإباحة والزندقة على شرار الخلق ، وإما القول بأن الممكن الوجود كلا موجود بالنظر
الصفحه ٤٦٤ : هم
المعتزلة ، ولسنا منهم ، لكن قوله : إنهما عندهم (٣) واحد ليس بصحيح.
__________________
ـ من نفي