الصفحه ١٦٨ : ، في غير موضع من كتابه.
أحدها
: قوله تعالى : (فَإِذا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ) [النّحل : ٩٨]
فأفرد القرا
الصفحه ١٧١ : والأصوات لا
تهدى ، إنما الذي يهدى هو القرآن الذي هو كلام الله تعالى. دليله : قوله تعالى : (إِنَّ هذَا
الصفحه ١٧٣ : في أوائل السور على ثمانية أقوال :
أحدها
: أنها أسماء من
أسماء القرآن ، كالذكر والفرقان ، وهذا قول
الصفحه ١٧٦ : .
جواب
آخر : وهو أن قوله عليهالسلام على سبعة أحرف ، لم يرد بها حروف التهجي ، وإنما أراد بها
غير ذلك
الصفحه ١٩٥ : ،
وذلك في قوله تعالى : (أَصْحابُ الْجَنَّةِ
يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُسْتَقَرًّا وَأَحْسَنُ مَقِيلاً (٢٤
الصفحه ٢٣٣ : إلى أجسام بعيدة ثم يحتاج هو في أفعاله إلى معاناة الطين؟
وقد ردّ قول من قال هذا بقوله تعالى: (إِنَّ
الصفحه ٢٣٤ : الرجل
مثلي لا يكلم مثلك، وإنما المعنى ليس كهو شيء.
ومنها قوله تعالى:
(يَوْمَ يُكْشَفُ عَنْ سٰاقٍ
الصفحه ٢٤٣ :
ينقله من نطفة إلى
علقة كبنيه(١). هذا مذهب أبي سليمان الخطابي، وقد ذكره ثعلب في أماليه.
القول
الصفحه ٢٩٥ : غير تكييف ولا تشبيه. وقال غيره : من حمل الأصابع
على الجارحة فقد رد على الله سبحانه وتعالى في قوله
الصفحه ٣٢٩ :
وصفاته إلا هو
وقوله تعالى : (اللهُ الصَّمَدُ (٢)) [الإخلاص : ٢] قيل
هو الذي أيست العقول من أن
الصفحه ٣٤٤ :
الأئمة في جميع الأقطار والأمصار وليس وراء ذلك زندقة.
ولنرجع إلى قول
بعض الأئمة فمنهم : الإمام العلامة
الصفحه ٣٤٨ : حرمة الأولياء فقد عرض نفسه
للهلكة.
ومنها : قوله
تعالى : (إِنَّا أَرْسَلْناكَ
شاهِداً) [الأحزاب : ٤٥
الصفحه ٤٩٥ : والآخر تأويل ما
يجب تأويله بما يوافق التنزيه إذا عن ضرورة ، وليس في هذا ولا في ذاك القول
بالفوقية
الصفحه ٥١٣ : على رد مزاعم
الحشوية في دعوى التمسك بالظاهر في اعتقاد الجلوس على العرش خاصة قوله تعالى : (وَإِذا
الصفحه ٦٤٠ : ........................ ١٧٨
معنى قوله صلى الله عليه وآله وسلم : لا تسافروا بالقرآن وقوله
: لو جعل هذا القرآن في اهاب